نص رائع يا عبلة وفيه ألق الطرح وجمال الصورة والتعبير ، ومعالجة هذه القضية وحمل آلام الفقراء والبسطاء بمثل هذا الحس هو مما زان هذا النص!
أحسنت وراق لي النص كثيرا ، ولولا بعض قليلا من هنات بسيطة عابرة لبلغ مني النص بأسلوبه مبلغا!
تقديري
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص رائع يا عبلة وفيه ألق الطرح وجمال الصورة والتعبير ، ومعالجة هذه القضية وحمل آلام الفقراء والبسطاء بمثل هذا الحس هو مما زان هذا النص!
أحسنت وراق لي النص كثيرا ، ولولا بعض قليلا من هنات بسيطة عابرة لبلغ مني النص بأسلوبه مبلغا!
تقديري
قصيدة بصور جميلة وأحاسيس عالية تشرق بإنسانيتها
امتعتني قصيدتك أختي
بوركت
توقّفت كثيرا هنا و لأكثر من مرّة... ف في كلّ مرّة أهمّ ردّا مبدعي صادق أجدني أتلعثم...
لا أدري كيف تراها كلماتي ستسيل... أو من أين سأقترض سطرا ليليق بك
ثمّ أعود... أغلق كلّ شيء... أبقي على حيرتي كي حين أعود أحمّل قلمي عظم المقام
لم أكن أودّ الإبطاء إنّما... حين أعدتُ قراءة الرّدود تشقّق قلبي... قد كانت هنا شريفة...
و الله كانت هنا شريفة...
و الله كانت...
لا أعلم إن كانت قرأت ردّي عليها قبل أن يتوفّاها الله...
أمسح دمعي لأستأنف الرّدّ أخي صادق بما يليق...
و مع قلبٍ مضطرب كقلبي السّاعة لا شيء يليق... فاعفُ عنّي إن كنتُ قد قلّلتُ شأنك بمتعثّر الكلام
و اصفح عن ضعف سطري... لم يستطع أن يحمل شيئا...
و لقلبك السّلام....
تحيّتي و المودّة
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
والله بتُّ لا أدري.... أأكتب أم أهيئ نفسي للقادمين الجميلين المحمّلين بالطّيب...
كان دوما يكفيني أن أتشرّف بكم قارئين لصوت نبضي... و يقعدُني ما تراه يفيكم قدركم من جواب...
فيا الهي... ما عساي أقول.... ؟؟؟؟؟؟؟؟
عينُك احتويت قلب حديثي... و لها تنحني كلّ حروفي...
لقلبك الزّنبق
كن بخير أخي العماد
أخي العمري
لك من التحايا ما يكفي قدرك...
ما كان طعم الجوع إلّا محفّزا لي كي أكتب... و ما كانت الأحرف ولا السّطور لتصفه كما هو... حجما و وجعا و سكينة... ف في الجوع قربٌ من الله
و لا أكثر سكينة من قربه سبحانه...
كنتُ أتمنّى لو أوردت لي الهنّات كي آخذها في الحسبان في قادم الأيّام أستاذي...
سعدتُ بمرورك الرّاقي
لك المساءات بلون الزّنبق
بطعم السّكينة
تحيّاتي