أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: الومضة الشعرية.. كتابة مختصرة لحياة مختصرة

  1. #1
    الصورة الرمزية عمار زعبل الزريقي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2011
    العمر : 42
    المشاركات : 49
    المواضيع : 22
    الردود : 49
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي الومضة الشعرية.. كتابة مختصرة لحياة مختصرة

    الومضة الشعرية.. كتابة مختصرة لحياة مختصرة قراءة في البوح الأنثوي اليمني


    عمار زعبل الزريقي
    الخميس 28 يونيو-حزيران 2012
    لأن الحياة تتقدم وتتسارع، فكذلك اللغة وإبداعاتها في تطور ومواكبة فإبداع الإنسان يتطور بتطور حياته.. والشعر هو المعنيّ هنا في هذه المقاربة التي نسقطها على الواقع الشعري اليمني في جانبه الأنثوي الصارخ، الذي يؤمن إيماناً خالصاً بالحركة والإبهار، يبتعد اليوم في تنوياعته عن الجمال الجامد، والطبيعة الصامتة ويتحرك مع الحياة صوب الحرية والانعتاق...
    والشعر الحر، أو قصيدة النثر بالأحرى”free verse” وهو الشعر الحر الطليق وهو آخر ما وصل إليه الارتقاء الشعري ..فكان المتنفس الكبير للخطاب الأنثوي اليمني لما تحمله من تنوع وإثراء في التكنيك الشعري ..والذي منه الومضة أو الدفقة الشعرية والتي ظهرت كتعبير عن روح العصر، الذي صار كل شيء فيه مستعجلاً وسريعاً وكأنه ومضة خاطفة لا تدوم طويلاً، ولكن أثرها يبقى مشعاً لأنها تعبر عن رؤى الشاعر وعالمه مهما تعقدت تلك الرؤى ومهما تعددت الألوان والملامح...
    وعندما نمعن البحث في أركيلوجيا النص الأنثوي اليمني ونفكك معطياته لنكشف عن البؤر الجمالية والدلالية لنكشف عن مدرك ووعي اشتغالات النص الحديث نجد الومضة الشعرية حاضرة وبقوة في المنجز الإبداعي مع خاصية التكثيف والتصادف الملغز والمفارقة...
    فهذه سوسن العريقي في ديونها “أكثر من اللازم” نجد العلاقة واضحة بين الذات الأنثوية وبين الكلمة المبدعة تتمثل في لحظة شعورية حيث تقول في “الجسد الومضة”:
    تفيأت في رحاب حلم
    مد ذراعيه وحيداً إلي
    الشهقة تهيئ
    للمسافات التصاقاً
    يحقق، يمطر
    تداعيات مزهرة
    فأنها ومضة تستنطق الذات في رعشة خاطفة كالبرق اختصرت مسافات متباعدة في لحظة من لحظات حلم، ولقد أنجزت الشاعرة في ومضتها كثافة الإيحاء وقدرت الومضة أن تشع وميضاً سحرياً اتقد في لحظة خاطفة في أرجاء الروح والبوح، واستجابت لها النفس أو الذات في تداعياتها المزهرة...
    وعند رحلة الذات والحفر فيها لإخراج الجمال الكامن فيها وتحويل الكلمات المنبعثة إلى إحساس وشعور فيه ربما من البوح والجنون معاً.. لحظات ترتفع فيها الأنوار ساقطة على البياض، متمردة على الممكن واللاممكن، فالشاعرة هدى أبلان في “نصف انحناءة” تعلن ذلك وتصور لقطتها المشعة لتعبر عن ذاتها نحو الآخر وربما كينونتها نحو الوجود:
    أنا جمرة
    أطفأني الله في ماء عينيك
    وخلفني دخان
    لتقرر وجودها الملتصق بالآخر ومعانتها ومكابداتها في إيجاد كينونتها التي ضاعت منها فغيرت عن ذلك متحدية”أنا” ومعلنة وجودها على رغم محاربة الآخر لذلك ..وهناك بعد دلالي آخر فيه من التضاد بين التوقد “جمرة” والانطفاء وإن غدت دخاناً ربما تذروه الرياح رياح الرجل ومن مخلفاته...
    وكثيراً ما تلجأ الشاعرة اليمنية إلى الوميض النصي أو الاشتعال البرقي بأن تجعل النصوص متقدة فتوفر مساحة للحركة التأويلية وهو البحث عن نقاط التفاعل بين المنشئ أولاً الذات الأنثوية التي تستفز كل حواسها فتظهر كأنها حاملة لآلة تصوير فتلتقط لنا الصور متتابعة تحصي لنا زوايا الرجل المتلقي ثانياً فتظهر براعتها ومهارتها في الالتقاط فهذه ابتسام المتوكل تقتنص صورتها متكئة على كاميراتها الحساسة فتلتقط التفاحة من فيه رجل:
    تفاحة
    تعلمنا السقوط
    تفاحة تكشف أسراره
    لكن رجلاً
    كل تفاحة
    يسجنها فيه
    وهي صورة التفاحة التي تعيد المتوكل التقاطها بدفقة شعورية واحدة قامت على فكرة واحدة قام عليها النص كله واتسمت بالاختزال وبفلاش قصير تشكل بلمحة واضحة وسريعة...
    إنه القلق قلق الحياة، الوجود،الخوف، الشقاء، الآخر، من مفردات الخطاب الأنثوي يتكثف كثيراً في ضغط المفردة إلى حدودها القصوى”كنت لي” نص لنادية مرعي في أزاهير العطش ..يظهر ذلك التكثيف في دفقات متتابعة ومنصهرة معاً:
    زوبعة
    نار
    بركان شقاء
    ما استطعت ...عني ابتعد
    إنه حينما ابتذر الرب
    في الخلق فطرية
    كنت لي
    صورة واضحة للعلاقة الأزلية بين الرجل والمرأة وما تختزل من مفارقة ما يعتمل في الذات الأنثوية من متضادات ومفارقات تكثف من الحالة الشعورية زوبعة وهي الريح التي تثير الغبار،وترتفع نحو السماء صورة معبرة تتعالق مع النار والبركان وما إلى ذلك من الإحساسات نحو الرجل في لحظة عارمة من القلق والشعر كما قلنا قلق وخوض معركة قد لا تنتهي إلا بانتهاء الحياة فهو ينتصر حيناً حين يعود من قلقه، إذ هو تعاطف مع الوجدان وتعالق مع الأفكار المنبعثة من الأعماق”بركان شقاء” ما استطعت ..عني ابتعد.
    فنلاحظ أن مثل هذه النصوص التي تحمل الدهشة وتركز على المعاني معتمدة على الإيجاز الحافل بالمضمون والرمز الذي يقبل التأويل فهي قصائد دائمة التخلق بقابليتها على التحرك في الزمكانية بسبب طاقتها الفاعلة المكتنزة بديناميتها والمتولدة في ذاتها النصية كي تستفز العقل وتنبش المكنون الفكري للمتلقي فنجد أنفسنا في معركة لا متناهية من الكلمات في سبيل إثبات الكينونة.. فقصيدة الومضة جاءت سعياً لكسب معركة التلقي وإثبات الذات الأنثوية المبدعة وإن كانت المعركة في زمن عزف الناس فيه عن القراءة فهذه الشاعرة المبدعة ليلى إلهان في ديوانها “قليلاً ما أكون” نرى الاكتمال والنضج من خلال صمت نصوصها وضجيج دلالتها في الوقت نفسه فهي تعمل وفق ميكانزيمات لغوية تسيطر عليها مثل سيطرة الرسام المتمكن على حاملة ألوانه فيعمل في بث الروح والضوء على لوحاته...
    الوجوه التي غادرتني
    ذات مساء
    هي الأخرى
    لاذت بالموت
    إنها عدسات قد ثبتت في كثير من الزوايا فتظهر صور متعددة على المخيلة في صنيعة ومضات”وجوه” تغادر ذات مساء وذلك اللوذ والارتماء في أحضان مجهول التقطته الصورة المتمكنة والخاطفة كالموت نفسه فاستخدمت الشاعرة المفردة المعبرة عن المعنى الذي يدور في ذهنها عن الأشخاص الذين غادروها ولم يشكلوا علامة فارقة في حياتها وهو نوع من المواجهة للفوضى الحياتية التي ربما تعيشها الذات الأنثوية في وسط جحيم ذكوري يتسلط عليها بشخوصه وطقوسه المتمكنة هنا بالموت والعدم وهو نوع من الاحتجاج الذي سار عليه الديوان كله ليعطي صورة موحية عن البوح الأنثوي في اليمن وهو يعيش صراعه مع الحياة في صور متلاحقة أكثر حضوراً وإبهاراً في مشهد البوح الانثوي اليمني...

  2. #2
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.86

    افتراضي

    فقصيدة الومضة جاءت سعياً لكسب معركة التلقي وإثبات الذات الأنثوية المبدعة وإن كانت المعركة في زمن عزف الناس فيه عن القراءة
    السّلام عليكم أخ عمّار
    مقالة اُثارت استغرابي واسمح لي ببعض التّساؤلات:
    هل تقتصر كتابة هذا اللّون من الشّعر على الأنثى فقط ؟
    وعندما نمعن البحث في أركيلوجيا النص الأنثوي اليمني
    أيعقل أن تصنّف النّصوص على أساس جنسي: ذكر وأنثى؟
    فالشّعر شعر والأدب أدب سواء أبدعه رجل أو امرأة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  3. #3
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    أخي الفاضل ، الأستاذ عمار
    أسعد الله أوقاتك
    لعلّ تسمية : ( اللوحة الشعريّة ) هي الأنسب لهذا النوع من النصوص ، مع تحفظي على تسميته ( شعراً ) !
    أما الومضة الشعريّة فتجدها بكثرة وفي الروعة بأسمى معانيها عند عمر أبو ريشة ، فهو - في رأيي - سيّد الومضة الشعريّة في بيته الأخير لمعظم قصائده ومقطوعاته
    تحياتي وتقديري
    اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.75

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    لعلّ تسمية : ( اللوحة الشعريّة ) هي الأنسب لهذا النوع من النصوص ، مع تحفظي على تسميته ( شعراً ) !
    أما الومضة الشعريّة فتجدها بكثرة وفي الروعة بأسمى معانيها عند عمر أبو ريشة ، فهو - في رأيي - سيّد الومضة الشعريّة في بيته الأخير لمعظم قصائده ومقطوعاته
    أؤيد ما ذهب إليه أديبنا الكبير مصطفى حمزة
    ولعلي أراها لوحة شاعرية لا شعرية

    شكرا للقراءة المتعمقة
    وأهلا بك اديبنا في واحتك

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #5
    الصورة الرمزية عمار زعبل الزريقي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2011
    العمر : 42
    المشاركات : 49
    المواضيع : 22
    الردود : 49
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    فقصيدة الومضة جاءت سعياً لكسب معركة التلقي وإثبات الذات الأنثوية المبدعة وإن كانت المعركة في زمن عزف الناس فيه عن القراءة
    السّلام عليكم أخ عمّار
    مقالة اُثارت استغرابي واسمح لي ببعض التّساؤلات:
    هل تقتصر كتابة هذا اللّون من الشّعر على الأنثى فقط ؟
    وعندما نمعن البحث في أركيلوجيا النص الأنثوي اليمني
    أيعقل أن تصنّف النّصوص على أساس جنسي: ذكر وأنثى؟
    فالشّعر شعر والأدب أدب سواء أبدعه رجل أو امرأة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    لك كل الحب والشكر لقراءتك ... المسألة ليست مسألة تجنيس ... "ذكورة وأنوثة" إنما هنا خصوصية دوماً للرجل أو المرأة ... فهناك تركيبة ربما تميز نص المرأة عن الرجل .. ولحساسية أدب المرأة وموضوعاتها وعالمها الخاص أحياناً يحتاج إلى غوص وبحث منفرد ... وليس للفصل فهناك قواسم مشتركة للإبداع

  6. #6
    الصورة الرمزية عمار زعبل الزريقي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : May 2011
    العمر : 42
    المشاركات : 49
    المواضيع : 22
    الردود : 49
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه مشاهدة المشاركة
    فقصيدة الومضة جاءت سعياً لكسب معركة التلقي وإثبات الذات الأنثوية المبدعة وإن كانت المعركة في زمن عزف الناس فيه عن القراءة
    السّلام عليكم أخ عمّار
    مقالة اُثارت استغرابي واسمح لي ببعض التّساؤلات:
    هل تقتصر كتابة هذا اللّون من الشّعر على الأنثى فقط ؟
    وعندما نمعن البحث في أركيلوجيا النص الأنثوي اليمني
    أيعقل أن تصنّف النّصوص على أساس جنسي: ذكر وأنثى؟
    فالشّعر شعر والأدب أدب سواء أبدعه رجل أو امرأة
    بوركت
    تقديري وتحيّتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل ، الأستاذ عمار
    أسعد الله أوقاتك
    لعلّ تسمية : ( اللوحة الشعريّة ) هي الأنسب لهذا النوع من النصوص ، مع تحفظي على تسميته ( شعراً ) !
    أما الومضة الشعريّة فتجدها بكثرة وفي الروعة بأسمى معانيها عند عمر أبو ريشة ، فهو - في رأيي - سيّد الومضة الشعريّة في بيته الأخير لمعظم قصائده ومقطوعاته
    تحياتي وتقديري
    اكاد أتفق معك أستاذ حمزة .. لكن أتساءل بدوري .... ما الفرق بين اللوحة الشعرية والشعر واللوحة تصوير والشعر كما قال الأقدمون ضرب من التصوير ؟؟؟ نكاد نتفق ونختلف أستاذي فكل الطرق تؤدي إلى روما... إلى قلب الذات المبدعة إلى التحليق في سماء البوح.. دمتم أحبائي

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,141
    المواضيع : 253
    الردود : 5141
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار زعبل الزريقي مشاهدة المشاركة
    والشعر الحر، أو قصيدة النثر بالأحرى”free verse” وهو الشعر الحر الطليق وهو آخر ما وصل إليه الارتقاء الشعري ..
    لا ادري .. هل قصيدة النثر صارت أرقى ما وصل اليه الشعر ؟
    ومعظمها لا معنى لها ، بل هي ألغاز وطلاسم وإغماض متعمد يقتل المعنى قبل أن يولد ، ثم يولد جنيناً مشوها لا شكل له ولا طعم ..

    الاخ الكريم عمار زعبل الزريقي
    أهلاً بك ومرحباً في واحتك الجميلة

    دمت مبدعاً


    تحياتي ..
    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

المواضيع المتشابهه

  1. القواعد الذهبية لحياة زوجية
    بواسطة مصطفى امين سلامه في المنتدى إِعَادَةُ الصِّيَاغَةِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-05-2012, 12:43 PM
  2. قصيدة الومضة فى شعر الشاعر الكبير رفعت المرصفى
    بواسطة ابراهيم خليل في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 15-05-2009, 12:22 PM
  3. وجعٌ لحياةٍ لا ترحم
    بواسطة رائد ابو مغصيب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 18-04-2005, 02:39 PM
  4. الحصاد المر لحياة يوحنا بولس
    بواسطة أبو القاسم في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-04-2005, 11:07 AM