هل تأخرتِ قلــيلا ..؟!!

هطلت الحروف أزهارا في روضة إبداع مشاعرك
بورك الحسّ والإبداع
تقديري وتحيّتي
(همسة: أليس جمع كلمة صباح (أصباح) وليس صباحات؟ )

نعم هو ذاك ...
أصباح .. وما وجدته من آثار لكلمة صباحات لا تنهض دليلا على اعتبارها
بل هي من استخدامات المتأخرين وقد لا يعتد بهم كثيرا ....

جزيت الخير كله استاذة كاملة ...
واشكرك على تنبيهك الجميل ورأيك الاجمل فيما قرأت لي ...


تحيتي وخالص التقدير ...

الاستاذ الكبير ياسر سالم


عندما يكون الحلم بحجم نجم يكون انتظاره مسيرة عمر

هي لم تتأخر لكنها اقدار النجوم من تخضع لمسافات ضوئية


نص مؤثر سلمت يداك

ماشاء الله ..
صورتك جميلة موجزة ..
اختزلت مشوارا قطعته بين الحروف
وحقا ... الحائك الماهر لا يقص كثيرا
بورك الوعي والفهم والسداد استاذة اماني ..
اعجبني كثيرا تشبيهك النافذ ...
كوني بخير
تقديري لحضرتك

على شط من نخيل مطرز بابتسامتك ، قد اصطف يلَوّح لك بأطرافه الخضراء ، وفي نهايته أقف منتظرا على أطرافيَ الواهنة .. وأظل أنظر إليك من ثقب ذاتي ..

السلام عليكم
نثرية وردية,, تنفح عطرها في اتجاه واحد (حب الأربعين )
وهذا وارد بل معروف عند الرجال ,لكنه خطير يوحي بدمار شامل للكثير من الأفراد الذين لا ذنب لهم
بغض النظر ,,
كانت النثرية عصارة روح تبلورت ,وجاءت كمواكب الأفراح
شكرا لك أخي ياسر
ماسة

بل شكرا لك انتِ اختي فاطمة على وقوفك الواعي هنا
نعم ..لا ضير ان تتاخر الامنيات نحو عقدين من الزمان ..
وحسبي أنها وقفت بالباب ، بما يعني نوعا من الوجدان لا الفقدان ..
اشكرك اختي الكريمة على هذه المداخلة الجميلة ,,
وسعدت برايك فيها ...

الأستاذ ياسر سالم عادة ما تضيف نصوصك شيئا بديعا للواحة . نص بديع مزهرفي كل جنباته . تحياتي وتقديري.

شكرا اخت غصن على رأيك الذي يسعدني بالطبع .. وارجو ان يكون ذلك حقا
جملك الله بالخير وجعلني دائما عند ظنك الحسن بي ...
أشكرك كثيرا اختي الغالية ...
لك تحياتي وعاطر الثناء

تفرح بلغتك وأرباب حرفها حين تقرأ النثر بهذا الترف كلما وتعبيرا وصورا بلاغية إبداعية تستقطب الروح لتحاول الولوج لأعماقها والاندماج في تفاصيلها
وتطمئن لحصنها الأمين يقيها سوس الكتابة الدائب المحولة للنخر في جذعها

متعة كان المرور في ظلال هذه الباذخة الحرف

أهلا بك أديبنا الكبير في واحتك

تحاياي

هو رأيك الذي ننتظره .. يأتي كطوق نجاة ... وينبئنا اننا لا زلنا على آثاركم نمضي

تحياتي بحجم استاذتنا .. وشكرا جزيلا لوقوفك الجميل هنا
واهلا بك ربة المنزل في هذه الواحة الورافة
وكم يسرنا ان نكون ضيوفا مقبولين ...

تحيتي وتقديري وخالص الدعاء ...

الآن أنظرك .. أراك قامة أعلى قليلا من حقي المسموح به في رفع رأسي
أراك قلما يقطر شهدا حين يجود بترياقه على السطر الأبيض المنتظر ، ..
يسمع الناس صرير حرفه حين يستك بالروح طازجا متوهجا ، ويأفل دونه سمعي وبصري..


عندما يصبح الفناء في الآخر انعتاقا لوجود الوجود واقتدارا لامتلاك النبل , تصبح الكلمة ميلادا آخرا يتجدد فيها الأمل للوقوف على الغاية دون ان تميل نخيل الكبرياء الى زفرة الريح وعندها لا فرق بين غروب يتدرج في لوحة برتقالية عن غسق ينغمس حد الشفافية في اللون البرتقالي المائل الى خامة الغيم البض .
وكم هنا اللغة تتزين بأوشحة تمرس القز في حياكتها وكان من البديهي ان ترتديه غبطة قراءتنا غبطة .


الأديب المبدع ياسر سالم
دام هذا الألق الممتد .

الآن أنظرك .. أراك قامة أعلى قليلا من حقي المسموح به في رفع رأسي
أراك قلما يقطر شهدا حين يجود بترياقه على السطر الأبيض المنتظر ، ..
يسمع الناس صرير حرفه حين يستك بالروح طازجا متوهجا ، ويأفل دونه سمعي وبصري..


عندما يصبح الفناء في الآخر انعتاقا لوجود الوجود واقتدارا لامتلاك النبل , تصبح الكلمة ميلادا آخرا يتجدد فيها الأمل للوقوف على الغاية دون ان تميل نخيل الكبرياء الى زفرة الريح وعندها لا فرق بين غروب يتدرج في لوحة برتقالية عن غسق ينغمس حد الشفافية في اللون البرتقالي المائل الى خامة الغيم البض .
وكم هنا اللغة تتزين بأوشحة تمرس القز في حياكتها وكان من البديهي ان ترتديه غبطة قراءتنا غبطة .


الأديب المبدع ياسر سالم
دام هذا الألق الممتد .

لا أبلغ بما قلته هنا وهناك أن أتحاذى على الركب مع هذا الإطراء الجميل الذي يكتسب قيمته وروعته وعبقه من حجم صاحبته التي لا يبلغ القول مني ذراها...
ما اجمل هذه المتابعة الغنية التي تستقيم طرحا قائما بذاته ، وكم اضن به ان يأتي على اثر .
فله الصدر دون كلامي ، وأشرف كثيرا أن يكون الذي كتبت تابعا له ...

جزيت الخير وبورك مدادك الأنيق الذي لا يزال ينفحنا من عبقه بما تهيج له الذائقة ، وويزدان به جِيد الكلام ..

أسعدني حضورك وسرتني معانيك ..

كوني بخير ... ولك دعائي وعاطر الثناء

تحتفي اللغة وينتشي الخيال وتبتهج النفوس وترتقي النواظر وتستنفر المشاعر لتواكب هذا الألق مبدعنا الجميل
لوحة أكثر من رائعة لمبدعٍ أكثر من رائع
بوركت ..طاب لك الحرف كلما دان لك اليراع وزفته سطور الجمال
محبتي وتقديري وإعجابي
همسة: أقرؤها

لغة آسرة وبيان يشي بقوة قلمكم أستاذي الكريم ياسر سالم
استمتعت بقراءة هذه النثرية الباذخة
بارك الله فيكم
تحيتي وتقديري

غيثٌ من طيات النفس الرقيقة التي حملت من الانتظار الكثير
هطولٌ اشبع المتلقي احساساً بالحدث
ونسج على شفاه الامل ، قُبلةً استمرار

جميلٌ ما قرأت علينا ايها المتميز بصدق

تحيتي لبهاء حرفك وصدق بوحك

شلالات مودة وشواطئ امتنان