تُؤرْجِحُني بيني وبيني ،
ذِكْرياتُ السّنابل.
دغدغاتُ النسائِمِ الخجولةِ في نعومة الأناملِ العابرة.
وعلى أكتاف الدّروبِ ،
التي أثْقَلَتْها جذائِلُ المساءِ ، تحتَ أوراقِ المَدَياتِ النّادية..
لله درك ما أبدع هذا الوصف أستاذي الكريم الصادق البدراني
راقتني كثيرا كلماتك الجميلة
دام لكم ألق الإبداع والإمتاع
تحيتي وتقديري