أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: جوهر الجاهلية

  1. #1
    الصورة الرمزية فريد البيدق أديب ولغوي
    تاريخ التسجيل : Nov 2007
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,698
    المواضيع : 1052
    الردود : 2698
    المعدل اليومي : 0.45

    افتراضي جوهر الجاهلية

    .. من كتاب "كيف نكتب التاريخ الإسلامي" للأستاذ محمد قطب، دار الشروق، ص40-47
    (1)
    أطلق الأستاذ سيد قطب مصطلح الجاهلية على ما يحدث في مجتمعاتنا فرفض ذلك الكثيرون، وقد تحدث أخوه الأستاذ محمد قطب عن هذه الكلمة المصطلح حديثا أجلى جوهرها إجلاء لا أظننا نختلف عليه، وإني لأرجو ممن يرفض ما سيقرؤه أن يكتب أسباب رفضه.
    وهاكم ما ورد في كلام الأستاذ محمد قطب في كتابه المشار إليه سابقا بتصرف ينتقي ما يلائم الموضوع من الصفحات 40-47.
    (2)
    يقول الأستاذ محمد قطب:
    استخدم العرب الجهل ومشتقاته في معنيين اثنين: الجهل الذي هو ضد العلم وهو حالة عقلية، والجهل الذي هو ضد الحلم وهو حالة نفسية سلوكية.
    ولكنهم لم يستخدموا لفظ الجاهلية ولم يرد في أشعارهم ولا كلامهم، لكن القرآن استخدمها ومشتقاها في معنيين: إما الجهل بحقيقة الألوهية وهو الحالة العقلية، وإما اتباع غير ما أنزل الله وهو الحالة النفسية السلوكية.
    قال تعالى: {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} [الأعراف: 138]، وقال: {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ} [آل عمران: 154]، وقال: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب: 33]، وقال: {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ} [المائدة: 50].
    وهكذا حيث وجدنا في القرآن لفظ الجاهلية ومشتقاتها أو اللفظ المرادف "لا يعلمون"، فلن تخرج عن هذين المعنيين الاصطلاحيين: الجهل بحقيقة الألوهية، أو عدم اتباع ما أنزل الله.
    وعلى ذلك يتحدد لنا جوهر الجاهلية سواء الجاهلية العربية أو أي جالهية غيرها في التاريخ البشري.
    إن الجاهلية ليست محصورة في عبادة الأصنام ووأد البنات وشرب الخمر ولعب الميسر وغارات السلب والنهب، إنما هذه كلها كانت مظاهر الجاهلية في الجزيرة العربية قبل الإسلام، أما الجاهلية ذاتها فهي الجوهر الذي تصدر عنه هذه المظاهر، وقد تصدر عنه مظاهر مختلفة تماما في مكان آخر أو زمان آخر كما حدث خلال التاريخ.
    ولكن الجوهر هو الجوهر في جميع الحالات: الجهل بحقيقة الأولهية، واتباع غير ما أنزل الله.
    هذا الجوهر هو حالة عقلية تجهل الحق وتتمسك بالخرافة، وحالة نفسية ترفض الاهتداء بهدى الله، ووضع تنظيمي سلوكي يرفض اتباع منهج الله، وهو ظاهرة بشرية تحدث للبشر في أي مكان أو زمان لا يكون الإسلام هو الحاكم في تصورات الناس ومشاعرهم وواقع حياتهم، وليس منحصرا في زمان ولا مكان ولا بيئة ولا وضع اقتصادي أو اجتماعي أو سيساسي أو حضاري معين.
    فكما أن الإسلام يمكن أن يوجد في أي زمان ومكان وبيئة حين يعبد الناس الله حق عبادته ويتبعون شريعته كما حدث في واقع الأرض على يد آدم ونوح والنبيين من بعده- فكذلك الجاهلية يمكن أن توجد في أي زمان أو مكان أو بيئة أو وضع حين يرفض الناس الاهتداء بهدي الله ويتبعون غير منهج الله. وقد وجدت في عصور شتى وأماكن شتى وبيئات شتى ذكر القرآن منها الجاهلية الفرعونية وجاهلية قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وقوم تبع وغيرهم، ولكن القرآن لم يذكر كل الجاهليات على سبيل الحصر كما لم يذكر كل الرسل الذين أرسلوا لتلك الجاهليات.
    ولا بأس بل قد ينبغي أن ندرس نماذج من الجاهليات البشرية الأخرى غير الجاهلية العربية كالجاهلية الفرعونية والهندية واليونانية والرومانية والفارسية، وكلها جاهليات حفظ التاريخ وقائعها- على أن نبرز نقطتين:
    1- أن مظاهر الجاهلية تختلف اختلافا بينا من بيئة لبيئة ومن عصر لعصر، ولكنها تستوي جميعا في أنها كلها تجهل حقيقة الألوهية وتتبع غير ما أنزل الله.
    2- أن أي جاهلية من جاهليات التاريخ لم تخل من براعات بشرية في مختلف نواحي الحياة ولم تخل من تحقيق بعض الخير للناس، ولكن هذا الخير الجزئي لا يؤتي ثماره الكاملة في حياة الناس ويضيع أثره في النهاية بسبب الشر الجوهري الأكبر وهو رفض الهدى الرباني واتباع منهج للحياة غير منهج الله.
    وفي الجاهلية العربية في جزيرة العرب ينبغي الالتفات إلى أنها لم تتركز في عبادة الأصنام ووأد البنات وشرب الخمر وغارات السلب والنهب فقط، بل كانت إلى جانب العبودية الواضحة للأصنام ثلاث عبوديات أخرى ذات أثر بعيد في حياتهم: العبودية للقبيلة، والعبودية لعرف البيئة وموروثات الآباء والأجداد، والعبودية للهوى والشهوات.
    يقول شاعرهم:
    وهل أنا إلا من غزية إن غوت * غويت وإن ترشد غزية أرشد
    ويقول الله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ} [البقرة: 170].
    احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق مشاهدة المشاركة
    يقول الأستاذ محمد قطب:
    استخدم العرب الجهل ومشتقاته في معنيين اثنين: الجهل الذي هو ضد العلم وهو حالة عقلية، والجهل الذي هو ضد الحلم وهو حالة نفسية سلوكية.
    لكن القرآن استخدمها ومشتقاها في معنيين: إما الجهل بحقيقة الألوهية وهو الحالة العقلية، وإما اتباع غير ما أنزل الله وهو الحالة النفسية السلوكية.
    ***
    وهكذا حيث وجدنا في القرآن لفظ الجاهلية ومشتقاتها أو اللفظ المرادف "لا يعلمون"، فلن تخرج عن هذين المعنيين الاصطلاحيين: الجهل بحقيقة الألوهية، أو عدم اتباع ما أنزل الله.

    وفي الجاهلية العربية في جزيرة العرب ينبغي الالتفات إلى ...... كانت إلى جانب العبودية الواضحة للأصنام ثلاث عبوديات أخرى ذات أثر بعيد في حياتهم:
    العبودية للقبيلة،
    والعبودية لعرف البيئة وموروثات الآباء والأجداد،
    والعبودية للهوى والشهوات.
    موضوع هام وبيان مقدر لحقيقة الجاهلية ومعانيها

    شكرا لجهدك الكريم فاضلنا

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  3. #3
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.10

    افتراضي

    موضوع جميل بارك الله فيك أخي الحبيب الأستاذ فريد ، وللأستاذ الكبير محمد قطب نفسه كلام طويل عن الجاهلية المعاصرة ، في كتابه القيّم / جاهلية القرن العشرين ، أتمنى الاطلاع عليه ، وهو على هذا الرابط :

    http://www.arablib.com/harf?view=boo...k1QSpaRmZVT0JY

    قال في مقدمته :
    يحسب الكثيرون أن "الجاهلية" فترة معينة من الزمن - كانت - في الجزيرة العربية - قبل الإسلام.
    أولئك " الطيبون"... الذين لا يجادلون في صدق ما وصف الله به الحياة العربية قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم، ويؤمنون أنها كانت جاهلية حقا بالقياس إلى الإسلام.
    أما "الخبيثون" - تدفعهم دوافع غير إسلامية، من تلك التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من دعا إلى عصبية..." - فأولئك يجادلون كثيراً في هذا الأمر، منافحين عن الجاهلية العربية وأنها لم تكن "جاهلية " كما وصفها القرآن! فقد كان في البيئة العربية "فضائل" و "قيم" ذاتية، و "معلومات" و "حضارة" مكتسبة من الاتصال بالرومان والفرس... مما كشفت عنه "الدراسات" الحديثة التي قام بها المستشرقون! وهم من باب أولى لا يتصورون أن تكون الجاهلية قائمة في هذا القرن العشرين، ما دام مقياسهم هو هذا المقياس!
    هؤلاء وأولئك لا يدركون معنى "الجاهلية" كما هو في واقع الأمر وكما عناه القرآن!
    * * *
    الطيبون يحصرون مظاهر الجاهلية في الشرك الساذج والوثنية البدائية وأخذ الثأر والمفاسد الخلقية التي كانت سارية في البيئة العربية... أي أنهم يأخذون "مظاهر" الجاهلية العربية على أنها هي "الجاهلية" ذاتها، ومن ثم يحصرونها في هذه الصورة المحدودة، في هذه الفترة المعينة من التاريخ، في هذه البقعة من الأرض في الجزيرة العربية... ويظنون - من ثم - أنها مضت إلى غير رجعة في الزمان أو المكان!
    والخبيثون يظنون أن "الجاهلية" هي مقابل ما يسمى "العلم" أو "الحضارة" أو "التقدم المادي" أو "القيم" الفكرية أو الاجتماعية أو السياسية أو "الإنسانية!" ومن ثم يجهدون أنفسهم إجهاداً - مدفوعين بتلك الدوافع غير الإسلامية التي نوه بها رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم - لكي يثبتوا أن العرب لم يكونوا جهلاء، فقد كانوا يعرفون بعض المعارف، ولا متأخرين، فقد كانوا ملمين بشيء مما يسمونه الحضارة وشيء من المدنية، ولا خاوين من القيم، فقد كان لديهم من الفضائل: الكرم والشجاعة وإغاثة الملهوف وبذل النفس في سبيل الشرف أو النخوة أو الكرامة أو ما شابه ذلك من الأمور، ومن ثم فوصف القرآن لهم بالجاهلية ليس حقيقة تاريخية! ومن ثم كذلك فالقرن العشرون في نظرهم هو قمة الارتفاع البشري الذي يمكن أن يحلم به الإنسان...
    وهؤلاء وأولئك كما قلنا لا يدركون معنى "الجاهلية" كما هو في واقع الأمر، وكما عناه القرآن!
    ليست الجاهلية "صورة" معينة محدودة كما يتصورها الطيبون الذين يرون أنها فترة تاريخية مضت إلى غير رجوع، إنما هي "جوهر" معين، يمكن أن يتخذ صوراً شتى، بحسب البيئة والظروف والزمان والمكان؛ فتتشابه كلها في أنها "جاهلية" وإن اختلفت مظاهرها كل الاختلاف.
    وليست هي المقابل لما يسمى العلم والمعرفة والحضارة والمدنية والتقدم المادي والقيم الفكرية والاجتماعية والسياسية والإنسانية على إطلاقها، كما يتصورها الخبيثون، سواء بالنسبة للجاهلية العربية أو بالنسبة للقرن العشرين...
    إنما الجاهلية - كم عناها القرآن وحددها - هي حالة نفسية ترفض الاهتداء بهدى الله، ووضع تنظيمي يرفض الحكم بما أنزل الله: "أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ".
    هي إذن مقابل معرفة الله، والاهتداء بهدى الله، والحكم بما أنزل الله... وليست مقابل ما يسمى العلم والحضارة المادية ووفرة الإنتاج!
    والذين يظنون أن الجاهلية هي جاهلية العرب قبل الإسلام وحدها... نحب أن نبين لهم حقيقة الجاهلية، ليتبينوا نوح الحياة التي يعيشونها في القرن العشرين!
    والذين ينافحون عن الحاهلية العربية - بدافع من العصبية - نحب أن نقول لهم يطامنوا من الجهد الجاهد الذي يبذلونه في هذا السبيل... فمهما أجهدوا أنفسهم فلن يستطيعوا أن يزعموا أن العرب في جاهليتهم قد بلغوا من التقدم العلمي، والتنظيم السياسي والاجتماعي و "القيم" الفكرية ما بلغته حضارة القرن العشرين! ومع ذلك فالقرن العشرون أبشع في جاهليته من العرب في جاهليتهم قبل أربعة عشر قرناً من الزمان، بل إن جاهلية القرن العشرين - في الواقع - أبشع جاهلية في تاريخ البشر على ظهر الأرض.
    لقد كانت الجاهلية العربية جاهلية ساذجة قريبة الغور! تعبد أوثاناً محسوسة فجة ساذجة! وتمارس ألواناً من التصور وألواناً من السلوك، منحرفة... نعم... ولكنه انحراف ساذج غير عميق! وكل ما كان من بطش قريش وكيدها وحرصها على "مصالحها" و "سيادتها"، ووقوفها في طريق الحق والعدل الأزليين من أجل هذه المصالح وتلك السيادة... كل ما كان من هذا البطش والكيد - وإن يكن من حيث الجوهر موجوداً في كل جاهلية، قديمة أو حديثة - إلا أنه كان يتخذ صورة بسيطة غير معقدة، صريحة على كل التوائها، مباشرة على كل تخابثها، ذلك أن الفساد لم يكن في أصل الفطرة بقدر ما كان في مظهرها الخارجي... فما هو إلا أن عرك الحق القشرة الخارجية الزائفة حتى استسلمت الفطرة للحق الأزلي، وانجابت الظلمات...
    أما الجاهلية الحديثة فشأنها أوعر، وأخبث، وأعنف...
    إنها جاهلية "العلم"!
    جاهلية البحث والدراسة والنظريات!
    جاهلية النظم المستقرة المتعمقة في التربة!
    جاهلية التقدم المادي المفتون بقوته، المزهو بما وصل إليه من آفاق!
    جاهلية الكيد المنظم المدروس المخطط الموجَّه لتدمير البشرية... على أسس علمية!
    جاهلية لا مثيل لها في التاريخ...
    أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!

  4. #4
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,141
    المواضيع : 253
    الردود : 5141
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي

    نعم الجاهلية ليست فترة زمنية وانقضت
    ( إنما هي حالة من الحالات تتكرر كلما انحرف المجتمع عن نهج الإسلام ، في الماضي والحاضر والمستقبل على السواء .. )

    مقال رائع

    ولي عودة بإذن الله تعالى ..
    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  5. #5
  6. #6
  7. #7

المواضيع المتشابهه

  1. جوهر ..
    بواسطة أحمد عيسى في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 01-09-2014, 01:10 AM
  2. تهنئة للأحبة بالعيد شعر:سكينه جوهر
    بواسطة سكينة جوهر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 03-12-2012, 01:28 AM
  3. وتبقين الشهيدة : سكينة جوهر
    بواسطة سكينة جوهر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 12-08-2010, 10:59 PM
  4. 00وقبلتها 00شعر : سكينة جوهر
    بواسطة سكينة جوهر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 08-04-2010, 03:11 AM
  5. ردا على رائعة الشاعر المصري رضا جوهر/ شعر لطفي الياسيني
    بواسطة لطفي الياسيني في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 25-06-2008, 12:27 PM