دعني أرحب معك أيها الحبيب ربيع بالأستاذة الكريمة خديجة إيكر فأهلا ومرحبا بك أيتها الكريمة المبدعة في واحتك واحة الخير هنا حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.

حللت أهلا ونزلت دار كرام.

وننتظر أن نلتقي على ضفاف الحرف السامق والود الوامق والهدف النبيل. وعلى أمثالك نراهن.

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي