قصصٌ رمضانيّة

------------
لعلّها زوجة الأب ، تلك التي ذهلت عن الآخرة بالدنيا وزينتها ، فأكلت المال الحرام ، وتهيأت لاستقبل رمضان بمعدتها !!
هي نموذج من الناس النائمين ، الذين لا يصحون إلا إذا ماتوا !! قدمه لنا هذا النص الجميل بهذا الحدث الاجتماعي المألوف
بهذه اللغة السهلة الجميلة
تحياتي أختي العزيزة ، الأستاذة آمال
كل رمضان وأنت من الله أقرب

بارك الله بك أخي الأستاذ مصطفى .. وجزيل شكري أن نال النص استحسانكم
وأستأذنكم بنشره منفصلا في نافذة مستقلة
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

بارك الله بك أخي الأستاذ مصطفى .. وجزيل شكري أن نال النص استحسانكم
وأستأذنكم بنشره منفصلا في نافذة مستقلة
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

----------
إذنك معك ، وكل النوافذ تحت أمرك ههه
بانتظاره
وأنت بألف خير

رائعة كل القصص التي قرأتها هنا بحق
اخذ كل من كتابها تقريبا جانبا من جوانب الامور الرمضانية
اتوقف بشئ امتياز والحدث الزمني ، مع قصة الاستاذ وليد الرشيد ... فتحية له من القلب.

ابدعتم واحسنتم ، فبوركتم.

تحية للاستاذ مصطفى على هذا الابداع في الفكرة

دمتم بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيبقى باب المشاركة في القصص الرمضانية مفتوحاً حتى آخر يوم في الشهر الكريم
وفي شهر شوال - بإذن الله - ستُطرح كل القصص على التصويت لاختيار القصص الثلاث
الأولى ، ونترك للإدارة الفاضلة أمرَ تكريم أصحابها بما تراه
والله وليّ التوفيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيبقى باب المشاركة في القصص الرمضانية مفتوحاً حتى آخر يوم في الشهر الكريم
وفي شهر شوال - بإذن الله - ستُطرح كل القصص على التصويت لاختيار القصص الثلاث
الأولى ، ونترك للإدارة الفاضلة أمرَ تكريم أصحابها بما تراه
والله وليّ التوفيق

======

فكرة رائعة ،

بوركت الجهود .

أكرر شكري لكل من عقب على قصتي من الأساتذة إخوتي الأفاضل وأخواتي الفاضلات .. ولكل من شارك ويشارك في هذا المتصفح الراقي
أسأل الأستاذ الحبيب مصطفى ألا تضع بنودًا للتصويت ؟ فمثلًا هل يحق للكاتب أن يشارك بأكثر من قصة ؟ومزيدًا من الشرح عن الموضوع يا رعاك الله
محبتي وتقديري

السلام عليكم جميعا و رمضانكم كريم
طبعا ألاحظ أن مشاركات الأساتذة أكثر في هذا الشهر على غرار مشاركة الأستاذات و السب أن الساة محررين من أعباء المطبخ .
و مع ذلك مررت بسرعة على ما كتب و وقفت عند نكتة الأخ مصطفى التي اضحكتني ضحكة لم أسمعها إلا أنا لأنها صائمة و جمعت قواي لأترك شيئا لأن ابني في نوم عميق.

السر

في شهر رمضان المبارك تقدم أحد أثرياء الحي لإمام المسجد مقدما له كيسا يحتوي على قيمة مالية كبيرة، و طلب منه أن يعطيها للمسكين الفلاني ككل سنة ، و استأمنه و استحلفه بالله ألا يذكر اسمه للفقير .
ذهب الإمام إلى الرجل الفقير و أعطاه الأملنة ،التي أبهرت الفقير لكونه لم يحصل في حياته على صدقة بتلك القيمة ،فسأل الوسيط مباشرة :
من هو هذا الكريم الذي تفضل علي بهذا؟
رد الإمام : لا..لا.. لن أذكر اسمه لأن هذه رغبته.
بلغ له شكري ....و واصل قائلا :على الأقل هذا الغني يعرف حق الله ،ليس مثل فلان الذي يعيش في البذخ دون أن يعلم كيف يعيش الفقراء في شهر رمضان.
تمتم الإمام (إن بعض الظن إثم) وعدت الرجل ألا أبوح باسمه.............................

السلام عليكم جميعا و رمضانكم كريم
طبعا ألاحظ أن مشاركات الأساتذة أكثر في هذا الشهر على غرار مشاركة الأستاذات و السب أن الساة محررين من أعباء المطبخ .
و مع ذلك مررت بسرعة على ما كتب و وقفت عند نكتة الأخ مصطفى التي اضحكتني ضحكة لم أسمعها إلا أنا لأنها صائمة و جمعت قواي لأترك شيئا لأن ابني في نوم عميق.

=======

وعليكم السلام .



لكننا سنرفع التحدي ، فربما مشاغل المطبخ توحي لنا بطبخة قصصية رمضانية ،

ليست متيسرة للرجال ، فنسرع بها إلى هنا

لك مني الورد .

في شهر رمضان المبارك تقدم أحد أثرياء الحي لإمام المسجد مقدما له كيسا يحتوي على قيمة مالية كبيرة، و طلب منه أن يعطيها للمسكين الفلاني ككل سنة ، و استأمنه و استحلفه بالله ألا يذكر اسمه للفقير .
ذهب الإمام إلى الرجل الفقير و أعطاه الأملنة ،التي أبهرت الفقير لكونه لم يحصل في حياته على صدقة بتلك القيمة ،فسأل الوسيط مباشرة :
من هو هذا الكريم الذي تفضل علي بهذا؟
رد الإمام : لا..لا.. لن أذكر اسمه لأن هذه رغبته.
بلغ له شكري ....و واصل قائلا :على الأقل هذا الغني يعرف حق الله ،ليس مثل فلان الذي يعيش في البذخ دون أن يعلم كيف يعيش الفقراء في شهر رمضان.
تمتم الإمام (إن بعض الظن إثم) وعدت الرجل ألا أبوح باسمه.............................

=========

أحببت القصة وفكرتها البليغة .

حبذا ابتدأت ب : تقدم أحد ...

ويكون ذكر رمضان في : " ككل رمضان " بدل " ككل سنة " .

كما وجدت النهاية أجمل إن وقفت عند " إن بعض الظن إثم " .

ما رأيك ؟؟

مع الشكر .