المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أولا هو نص خببي جميل أشكره عموما!
وثانيا راقني هنا الحوار الجانبي حول الفرق بين الخبب والمتدارك ، وأزيد توضيحا للأخ الكريم محمد الخولي أن التفعيلات الخماسية تكون عادة أكثر حساسية للزحافات التي تصيبها لأن الكلام في إساسه ليس إلا صوامت وصوائت وحين نعنمد كل الزحافات التي وضعها العروضيون كاحتمالات واردة في تفعيلة كفاعلن فإن هذا يخرج النص من الشعر الموزون إلى النثر المرسل لورود جميع احتمالات التوالي بين الصوامت والصوائت في النص.
والوزن الخببي كما يعرف لا يحتوي على أوتاد بل على أسباب يعني لا يحتمل وجود فاعلن كاملة فيه رغم أنها أصل هذا الوزن ، ووزن المتدارك يفسد بماشرة بوجود وزن فالن فيه.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي