الأم والذئب ( ق . ق . ج )

هذا هو حال الأمة أنهكتها الخلافات بين أبنائها فاستأسد الطغاة
بمزيد من الوعي واليقظة قد نكون كما يجب أن نكون

تقديري الكبير

كل التقدير والاحترام .. أختنا الأديبة الرائعة زهراء ..
ندعو الله أن ينعم علينا في المستقبل بالوعي واليقظة ..
شكرا لمرورك الكريم ..

جميلة هي أفكارك ياشاعر
سأقرأها كما هي بجمالها وجميل مافيها
وأترك تحية لقلمك البهي

cryheart

وماأجمل ردك .. أخي محمد حسن ..
تحيتي وتقديري ..
شكرا لك ..
ولقلبك أجمل ابتسامة ..

بديعة الفكرة والتنفيذ قد يكون هناك استعجال ولكنها عبرت ووصلت وكانت خاتمتها أكثر أجزائها إضاءة للنص والفكر
ويبقى للخبراء رأيهم الأولى بالإنصات والتدبر
محبتي وتقديري
همسة : مسؤولية

أشكرك أستاذ وليد على مرورك وكلماتك المشجعة ..
وقد تدبرت آراء الخبراء ..
ويبقى لرأيك الكريم الغالي مكانه المميز في قلبي ..
أما عن ( مسؤولية ) ففي مصر درجنا عل كتابتها ( مسئولية )
ويرى البعض جواز ذلك .. ويقيسون على رسم القرآن الكريم
{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }الصافات24
تحيتي وتقديري ..

بدل البحث عن حل لمشكل الذئب، انهمك الإخوة في تبادل الاتهامات.. وكان من الطبيعي أن يستغل الذئب الموقف، فمن الواضح أنه ليس قويا بقدر ما هم ضعفاء.. إنه يستمد قوته من وهنهم..

وبقفلة النص، يكون الكاتب قد أبلغ حالتين للوهن:

1- الخلافات (بين الإخوة)
2- التفرد وعدم الإتحاد (انحراف النعجة عن القطيع)

قصة تحمل إسقاطا مُعبرا عما يحدث اليوم، لكن مظهرها الخارجي لا يحمل شكل نص سردي، بسبب العودة إلى السطر في أكثر من موضع بدون مبرر..

تحياتي.

بدل البحث عن حل لمشكل الذئب، انهمك الإخوة في تبادل الاتهامات.. وكان من الطبيعي أن يستغل الذئب الموقف، فمن الواضح أنه ليس قويا بقدر ما هم ضعفاء.. إنه يستمد قوته من وهنهم..

وبقفلة النص، يكون الكاتب قد أبلغ حالتين للوهن:

1- الخلافات (بين الإخوة)
2- التفرد وعدم الإتحاد (انحراف النعجة عن القطيع)

قصة تحمل إسقاطا مُعبرا عما يحدث اليوم، لكن مظهرها الخارجي لا يحمل شكل نص سردي، بسبب العودة إلى السطر في أكثر من موضع بدون مبرر..

تحياتي.

أستاذنا الكريم محمد ..
لك كل التحية على رؤيتك الثاقبة ..
فلم يلحظ احد أن الذئب ( العدو) ليس قويا بقدر ماهم ( الحكام )ضعفاء ..
فالذئب يتسلل .. والأم ( الأمّة) نرى الخطر الداهم ولاحيلة لنا ..
ندعو الله ان يكون في الربيع العربي مايبدل الحال إلى ماهو أفضل ..
أما الملاحظة عن المظهر الخارجي للقصة فصائبة تماما ..
وإن شاء الله أتلافى ذلك في المستقبل ..
شكرا لك ولملاحظاتك ..
تحيتي وتقديري ..

انهيار للأمة وسقوطها وقيذة وسط أبناء مكتوفي الأيادي لايملكون إلا أن يقذفوا بعضهم البعض بالاتهامات ويسقط كل منهم على الآخر الأخطاء
حتى وقعوا فرائس تلتهمها الذئاب
جميلة معبرة عن حال الأمة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

المشكلة ليست في الذئب المتسلل فهو هناك طوال الوقت يترقب ويرسل أجناده تلبس الصوف وتعلو بالثغاء ولو تأمله المرء بشكل دقيق لوجده عواء مسعورا. الخوف إذن إنما يكون ممن لبسوا على الأم أمرها ولببسوا ثياب أبنائها الأوفياء واندسوا بينهم طابورا خامسا. ولا يستوى الطيب ولا الخبيث ولو أعجبك كثرة الخبيث أيها الحبيب.

نص ركز على الفكرة ونسي ما سواها كما أشار لهذا الحبيب مصطفى. لكني أرى في هذا انطلاقة أديب واعد بالكثير.


تقديري

المشكلة ليست في الذئب المتسلل فهو هناك طوال الوقت يترقب ويرسل أجناده تلبس الصوف وتعلو بالثغاء ولو تأمله المرء بشكل دقيق لوجده عواء مسعورا. الخوف إذن إنما يكون ممن لبسوا على الأم أمرها ولببسوا ثياب أبنائها الأوفياء واندسوا بينهم طابورا خامسا. ولا يستوى الطيب ولا الخبيث ولو أعجبك كثرة الخبيث أيها الحبيب.

نص ركز على الفكرة ونسي ما سواها كما أشار لهذا الحبيب مصطفى. لكني أرى في هذا انطلاقة أديب واعد بالكثير.


تقديري

أخي الكريم ..
الأستاذ الدكتور سمير
طيب الله خاطرك كما أثلجت صدري بمرورك على محاولتي المتواضعة ..
وأعتز بشهادتك وأقدرها ..
وأدعو الله أن يوفقني لكتابة الأفضل ..
كل الشكر لك
وكل التحية أهديك

ومضة موجزة ومعبرة
أجدت انتقاء رموزها وحبك فكرتها
دام ألقك وبورك قلمك.