الأستاذة كاملة بدرانه .
جميلة بمرورك .
تحيتي و تقديري .
شكرا لكِ.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذة كاملة بدرانه .
جميلة بمرورك .
تحيتي و تقديري .
شكرا لكِ.
الشاعر رياض شلال المحمدي.
شكرا لكلماتك الجميلة في حقي . تحفزني جدا على العطاء.
شرف لي أن أتواجد بينكم . هذا مكسب لي حقا .
أشكرك
الأديب وليد عارف الرشيد
أشاطرك الشكر للأستاذ ربيع لما دعاني إلى هذه الواحة الجميلة ،
حقا شرف لي التواجد هنا ، كل ما أتمناه أن تكون مشاركاتي القادمة عند حسن ظنكم .
أشكرك كلّ الشكر.
تحيتي و تقديري
حتّى لا تموت القصيدة
على شاطئ قصائده أرسو بفكري، أمتّع ناظري،أحلّق مع نوارس حرفه، من برج الحنين إلى ناطحة الأنين، بين طيّات السنين أركب سفينة ماجلان ، و أدير بوصلة الزمن إلى الماضي المجيد؛لأشهد فوارس البطولة ،سيف عنتر و صولجان كسرى ، إلى دير القدّيسين لأقف أمام ركبتي عشتار أنّى ينحني الحسام و القشيب و الدائر يتضرّعون النصر،و ينسجون إلياذات تخلد السنين الغابرة، و قلوب عاشقة بالوله ثمله، تنزف وجدا تترنح في مقلتيها الدموع تضرعا أن جودي بالوصل..
حروب و حروب ، طروادة، داحس و الغبراء، و عشق وآلاف القلوب نواح قيس و كوالح الخطوب..
كثيرة ، كثيرة ،هي بطولات حرفه فبين كتفيه وشم الشهامة، و على جبينه كتب ثائر، لا تتراءى إلا لأنثى تهوى الحرف بل تعشقه حد العبادة..
ساحري يعصر من حرفه خمرا بلا تعب ، يغزل نورا، فمن بين أنامله يضيئ اللهب، يقدم لي النجوم على آنية شغف..
شهيّ حرفه ،من شفتيه يسقيني زلالا نميرا، و تنساب من كفيه أنهارغميرة.. يسوّي ببنانه من الصحائف جنات و عيون و أرائك لنا فيها متكأ ،و شرفات نتخذها أسرة حين تأوي الشمس إلى مهجعها..
أدمنت حرفه فصرت أتنفسه شهيقا و زفيرا، وعشقت ثوبه فصرت ألتحف القصيدة.. أتوشح القصيدة...أنتظر مخاض أبجديته لتنجب القصيدة، توائما ، ذكورا و
إناثا ، مثنى وثلاث من أحرف نسَجت من ريحانها و سوسنها إكليلا، و من جنان ديوانه صنعت عرشا. و كل فخري أن يصفق الجمع حين تتلى القصيدة..
أ عشقته ؟ لا بل عشقت القصيدة..
قدسية أحرفه كلما أفلت إشتاقت إليها عيون الليل ،متوهجة من قبسها توقد فوانيس المعبد...
تراتيل و إبتهالات صداحة كمآذن المسجد..قدسية أحرفه و قديسة أنا في محراب هواها أعتكف .
و لأني أحببت القصيدة خيّرت بينه و بين أن تحيا حروفه منارة للتائهين،رسولا للعاشقين،نبراسا لليقين،و أجبرت ان أقدم قربانا ، فمن عادة العشاق أن يقدموا أرواحهم فداء المحبوب ، فإما يموت القلب أو تموت القصيدة، فمضيت بلا وجل و قدّمت قلبي لمقصلة الحرف ،لأموت أنا شهيدة فــداء لأن تحيا القصيدة..
رؤى تائهة في الألوان في نص أدبي رائع
يحمل روحا شاعرية رهيفة
الأفكار لافتة ـ والصور موفقةـ والجرس جميل
قطعة أدبية تتسامى روعة ـ وتعبق شذى
وتتوغل إلى عمق الأحاسيس
بكلمات معبرة
دمت وجميل حرفك.