الاستاذة الكريمة فاطمه عبد القادر
شرف لي حضوركم هنا
ومداخلتكم المبدعة
ودوام الحال من الحال كما يقولون
وسيعود بغداد الرشيد بإذن الله الى مكانتها المميزة ..
شكراً لك
وتحياتي ..
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاستاذة الكريمة فاطمه عبد القادر
شرف لي حضوركم هنا
ومداخلتكم المبدعة
ودوام الحال من الحال كما يقولون
وسيعود بغداد الرشيد بإذن الله الى مكانتها المميزة ..
شكراً لك
وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الاستاذة العزيزة ربيحة الرفاعي
يسعدني كثيراً أن نصي المتواضع أعجبك
وشكراً لحضورك معنا
تحياتي
وكل عام وانت بخير
بوركت من مقامة، علت شأنا وهامة. كذاك كنا وكانوا، حتى وَهَنّا وما استكانوا. ولله في خلقه سنن، لا تحابي من وهن.
بديعة مقامتك أخي بهجت، كتبتها بقلم فنان ألمعي.
وليتك ثم ليتك بقيت محلقا كما بدأت، وإلا فانظر كيف صارت المقامة مقالة:
"فانظر كيف كان الغربيون يقلدوننا، منبهرين بحضارتنا، حتى أن أحدهم كان إذا أراد أن يبرز ثقافته، وضع في كلامه بعض الكلمات العربية، واليوم لا تفهم الكلام العربي إلا بمعجم مصطلحات غربي".
وألفت انتباهك أخي إلى ما يلي:
فاستضافه أبو العلاء المعري/ الصواب: ضيَّفه. لأن استضاف تعني أن أبا العلاء هو من طلب الضيافة.
فالقتل وصل للعريس والعروس/ العروس يطلق على الذكر والأنثى.
وتغير لغته/ تغيرت.
وعندما وصلت عندهم/ وصلت إليهم.
ظنوا أن فيها شيطان يحركها/ شيطانا.
ويناموا مطمئنين البال والوجدان/ مطمئني...
وإذا رأيته تعجبك جسمه وقامته/ يعجبك...
وإذا تكلم زهدت به/ زهدت فيه. ففي الصحاح: زَهِدَ في الشيء وعن الشيء.
ورثيت حاله/ رثيت لحاله. ففي اللسان: رَثَيْتُ له: رَحِمْتُهُ. ويقال: ما يَرْثِي فلانٌ لي، أَي ما يَتَوَجَّع ولا يُبالِي. وإِنِّي لأَرْثِي له مَرْثاةً ورَثْياً. ورَثَى له أَي رَقَّ له.
وتقبل هذا المرور، أدام الله لك السرور.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صادقي ; 21-07-2012 الساعة 04:09 AM
شكراً لك أخي الغالي ، عبد الرحيم صادقي ، على ثنائك لمقامتي ..
وعلى تحول المقامة إلى المقالة أقول :
انظر كيف تغير المقال ، عند تغير الحال ، فعندما كنا نقود العالم بالدين والعلم ، ودقيق الفهم ، سطرنا الجواهر الحسان ، وعندما هجرنا القرآن ، ونهج الرحمن ، ضاقت بنا الدواة والأقلام ، وبديع الكلام .
وشكراً لتصحيحاتك القيمة ، وملاحظاتك المبدعة ..
رمضان مبارك
نوّر الله قلبك بالقرآن العظيم
تحياتي ..
و من غيرك يستطيع أن يكتب لنا من عبق التاريخ رسائل نور ؟؟
أخي بهجت الرشيد ،
أحييك ، وأشكرك على ما أتحفتنا به من نمير علمك وسائغ فهمك .
دمت .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
اقتطفت لنا باقة زهر جميلة وقدمتها في حلة أبهى وأجمل ..
الأستاذ القدير بهجت الرشيد .. كل ما تقدمه يثير فينا شوقا وحنينا لعالم فقدناه فافتقدناه
دمت رشيدا
نثرت فعطرت و أفدت وأفرحت وأبكيت
تصفحت كتاب التاريخ بمداد فصيح
وصورت اليوم بحرف جريح
ودعوة للنهوض والتصحيح
وحرف يفرحنا وفي ظله نستريح
بوركت واليراع
كل التقدير واعجابي