المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
صدقت أخي الكريم الصباح
نحن من يرضى
ولكن ليس كل النحن
لابد من وجود من لايرضى
لابد دمت بخير
أختك
بنت البحر
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
صدقت أخي الكريم الصباح
نحن من يرضى
ولكن ليس كل النحن
لابد من وجود من لايرضى
لابد دمت بخير
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
الأخت زاهيةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
سالت الهم عن أمة
عن الأسلاف والغمة
تنوح بعين أجوبتي كريح ودع الهمة
بعكس الريح تنثرنا على موءودة الرمة
وبات العهر يرقصنا، ونـُرقـِص حوله ذمة
فلا رايات مبدئنا تنير معابر الإحساس
بالأنداء واللمة
ولا ديوان عزتنا سوى حرف به ضمة
لصدر العري يسكرنا بخدر ضامر الجمة.
سلوا عنا زرابي الخنا تجدوا
معاركنا مضاربنا ببطن الحوت والأزمان
لا حس ولا نبض ، ولا عين ترى القمة
سوى نهد لغانية تجيل الطرف حاسرة
على أقدام خلخال تنام معارك الأمة
وفي كبرى مجامعنا تنام مواكب الأحلام
تحت مناكب الرؤوساء والسادات في القمة
ــــــــــــــ
تحياتي أختي
مشاركة سريعة
الحبيبة زاهية الخير ..
لن أقول إلا .........
آآآه لو أن القدر جاد بمثلك رجل واحد ،، وأمهات كثر ، أعتقد بأن شأننا سيكون أفضل .
لله درك أيتها الأديبة العالية الحس الراقية ، يا من تأدبت بأدب القرآن فبت لنا قدوة نفخر بها .
أحلف أن لن يجود الزمان بمثلك .
أيتها الصادقة الإيمان والعقيدة والنية والكلمة .
بارك الله بك وحفظك لنا يا من أحببناك في الله فملأت قلوبنا بما فاض به قلبك يا زاهية الخير والصدق .
كل الحب أيتها الأخت والأم الرؤوم .
تحياتي وخالص ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
شكرا زاهية
اختنا دخون وهلا لدنيا لارجال فيها
لاتعجبني هذه العبارة بجد
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
سلوا التلفازَعن أنثى تجيدُ الوعظ َ
بالرَّقصِ
تعلِّمكم أصولَ العيشِ في سلمٍ
وفي أمنِ
سلوها كيف يصفو العمرُ دونَ الهمِّ
والحزنِ
تحلِّقكم حواليها
وتضربُ رجلَها في الأرضِ
تسمعُكم رنينَ التبرِ في الخلخالِ
عندَ البدءِ بالرَّقصِ
فياخجلي
وياقهري
وياوطني
وياديني
وياشعبي
أرى الأيامَ حُبلى بالردى فيكم
فأرجوها بربِّ البيتِ إسقاط َ الأسى عنكم
تجادلُني بأسلوبٍ يفاجئُني
فتفحمُني
وتقنعُني
بأنَّ حضارة الأمَّهْ
غدتْ مشلولةَ الهمَّةْ
وأنَّ الوعظ َ لا يُغني عن اللقمة ْ
إذا كانتْ قلوبُ الناسِ لاتخشعْ
ولالرحيمِها ترجعْ
وصارت رغم آفاق الهوى
من هرَّةٍ تفزعْ
فتبقى في مدى الأيامِ والأزمانْ
كذاكَ الطيرِ فوقَ الغصنِ في البستانْ
يُغنِّي أعذبَ الألحانْ
وترقصُ حولَهُ الأفنانْ
ولايدري بصيَّادٍ أتى للحقلِ
كي يصطادْ
فصوَّبَ نحوَهُ بارودة الأوغادْ
فصارَ الطيرُ بعدَ العزِّ محمولاً
بناب الكلبِ
للصَّيادْ
سلوا التلفاز هل يعطي جوابا
وهل نلقى الشفاء اذا سألنا
شفاء القلب من قهر الليالي
عزاء النفس من ظلم الأعادي
ألا يا بنت بحر قد تبدت
بحسن الفكر في وقت الغباء
بحسن الرأي في ذل الإباء
أجدت وعظ عازفة الأغاني
على تلفازنا نبع الغناء
لنا أمل بأخلاق تنامت
أراها في الرجال وفي النساء
بإذن الله تسطع شمس قوم
أرادوا الحق في شد البناء