أ. ربيع السملالي
أ. بهجت الرشيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثابكما الله ونفع بكما
لا أخفيكما أنني كلما اطلعت على موضوعاتٍ في هذا المجال مجال العقائد والمذاهب والطوائف يصدعني اطلاعي لسبب بسيط وهو أن الحق دائما ما يرمى أصحابه من قبل منكريه يقينا أو تلبساً بالحزبية والشخصنة حتى تضيع المواضيع الأساسية ويُنجرّ إلى اتهامات حزبية وسياسية ما منها جدوى ولا طايل..

"اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه, وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه"
رعاكما الله وسددكما.