استنكار
---------
بجرة قلم شطب اسمها من سجل زواره الدائمين .....بلمسة حنان كتبت على ضفتي قلبها أنا لك طول العمر ...التقيا بادرته بالسلام رفع حاجبيه مستنكرا وخرج يتأبط ذراع امرأة أخرى
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استنكار
---------
بجرة قلم شطب اسمها من سجل زواره الدائمين .....بلمسة حنان كتبت على ضفتي قلبها أنا لك طول العمر ...التقيا بادرته بالسلام رفع حاجبيه مستنكرا وخرج يتأبط ذراع امرأة أخرى
أنوثةٌ
في زمان جرّد الكثيرات منها
لا استقالة
رغم معرفتها بطينته إلا أنها تحب كما ينبغي لعاشقة نقية .. وإني لا ألومها رغم اختلافي معها على إخلاصها لمثله
ومضة بديعة ومشاعر أنيقة رغم الوجع
مودتي وتقديري
قصة تحدث باستمرار منذ فجر الإنسانية..
إنها سرد لحالة عشق من طرف واحد فيها كل الأمكنة وكل الأزمنة
لكنْ المفارقة لم تكن فيها، فانتهت تماما كما توقعنا لها..
أيضا في النص سوء توزيع لعلامات الترقيم
تحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
ومضة رائعة كما عوّدتنا أختنا المبدعة راوية ، بارك الله فيها ، وفي قلمها الهادف
دمت ناضجة أختي
تحياتي لك
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
----------------
أختي العزيزة ، الأديبة راوية
أتمنى راجياً أن تغيّري العنوان ... ابحثي عن آخر من جنس هذا النصّ الفاخر ..
نصّ مكثف خاطف ، رسم ملامح الحب الكبير ، لقلب كبير صادق .. وقدم لنا نموذجين بشريين : لأنثى إذا أحبت ، ولذكر إذا كره !
لقد كانت بعض أدوات الربط ، وعلامات الترقيم جديرة بأن تجعله نصاً أكثر تأثيراً وتعبيراً
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا