إساءة إلى رسول الله

خبرأنطق الأخرسَ وأسمعَ الصم الأنينَ .أبكى منا الشيخ البنات والبنينَ .لدفع الإساءة قلنا:
اِنفروا فالإساءةُ في رَحِمِ الغرب جنينٌ ,حاصروها قبل الولادة حتى إن وُلدتْ صارتْ بالولاء لله تَدِينُ أوْ تُقْبَرُ عن بَكْرَةِ أبيها في بطن أمها جنينا
لدفع الإساءة صعدنا القمم َ,شحذنا الهممَ ,قلنا :لننصرنك يا أمين ولو بعد حين ٍ,لن نتباطأ لن نلين َ,سننصرك يا أمين ُ.
لدفع الإساءةقيضنا من أبناء الأمة فصيحا يسلط لسانه على رأس الإساءة فيحلقه ,وعالما يقذفه بالحجة فيدمغه وغيورا يقبض منه مجرى الهواء فيخنقه .
سللنا سيف الحكمة والحنكة عبر المواقع ,نعرف بمحمد الأمين تعريفا تحدى كل واقع ,نحدثهم عن أمانته ,عن حِلمه الواسع .ندفع عنه الإساءة بأقوى المدافع
لدفع الإساءة قلت :
أما أنا فلن أغرد خارج السِّربِ ,سـأسير خلف ناصري محمد في نفس الدرب ِ,أصعد قمما ,أشحذ همما ,أعلي كلمة حق في نصرة محمد .

أما أنا فلن أغرد خارج السِّربِ ,سـأسير خلف ناصري محمد في نفس الدرب ِ,أصعد قمما ,أشحذ همما ,أعلي كلمة حق في نصرة محمد .

لو يعلموا أن تلك الإساءة هي بداية لنصر جديد ؟
فقد تعهّد الله سبحانه وتعالى بنصر رسوله الكريم _صلى الله عليه وسلم_ "إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ" (الحجر:95)،
قَبَّح الله وجوه المسيئين
بوركت أخت مليكة على ماجادت به يراعك من ألق
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

جعل الله هذه اللافتة في ميزان حسناتك
الاستاذة مليكة

وقفةٌ نغفل عنها بحق .
لعمري ان الله كفاه الناس والمسهزئين
لكنه موقف امتحانٍ لانا نحن

بورك القلم
وتحيتي للفكرة والمضمون والحرف

دمتِ متألقة

كتب الله أجرك أختنا الأديبة مليكة على هذه الكلمات عن سيد الكونين والثقلين والفريقين من عربٍ ومن عجم ، صلى الله عليه وسلم ...


فقد أصبح معروفا عند كثير من العقلاء في هذا الزمان على وجه الخصوص أن من أراد الشهرة والظهور فعليه بالطعن في عظيم من العظماء أو كبير من الكبراء ، ولو كان في ذلك الطعن حتفه وهلاكه المهم أن يعرف ويشتهر ....
كالذي بال في ماء زمزم فلما أخذوه ليقتلوه سألوه ما الذي حملك على هذا الفعل القبيح والتصرف الشنيع فأجابهم بوقاحة متناهية [أريد أن أدخل التاريخ ] وقد دخل ولكن مصحوبا بلعنة الله.. !!!
هذا ما وقع هذه الأيام من أولئك الزنادقة ، أناس لا قيمة لهم ولا عنوان يطاولون قمة سامقة شاهقة ، ليقرنوا بها ، ويسيروا بحذائها ، ويلحقوا بها ، رغبة وطمعا في أن يكون لهم إسم على مدار التاريخ أو موقع في مسار الجغرافية. !!!!

عليهم لعائن الله

ولعل الفرزدق قصد هذا النوع بقوله بقوله :
ما ضرّ تغلِب وائل أهجوتها .... أم بلتَ حيث تناطح البحران

أو الآخر :
ومن العجائب والعجائب جمة ... أن تسخر القرعاء بالفرعاء

[الفرعاء كثيرة الشعر]

دمت بالق أختي مليكة

تحاياي

لدفع الإساءة صعدنا القمم َ,شحذنا الهممَ ,قلنا :لننصرنك يا أمين ولو بعد حين ٍ,لن نتباطأ لن نلين َ,سننصرك يا أمين

¨

السلام عليكم صديقتي العزيزة مليكة الفلس
من يأمل أن يسيء لرسول الله سيجد نفسه مسيئا لنفسه قبل كل شيء
مثل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لا يقدر أن يسيء له أي أحد مهما كان ,ومهما فعل أو قال
رسول الله أعظم وأكبر من أن يساء إليه
الإساءة كانت للمسلمين ,لمسلمين هذا الزمن ,كثيري المال ,كثيري العز والشرف
شكرا لك يا مليكة العزيزة
ماسة

أما أنا فلن أغرد خارج السِّربِ ,سـأسير خلف ناصري محمد في نفس الدرب ِ,أصعد قمما ,أشحذ همما ,أعلي كلمة حق في نصرة محمد .

لو يعلموا أن تلك الإساءة هي بداية لنصر جديد ؟
فقد تعهّد الله سبحانه وتعالى بنصر رسوله الكريم _صلى الله عليه وسلم_ "إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ" (الحجر:95)،
قَبَّح الله وجوه المسيئين
بوركت أخت مليكة على ماجادت به يراعك من ألق
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

من أراد العزة في إذلال محمد ودينه أذله الله ولو بعد حين ..
ورب ضارة نافعة كما يقال:بسبب الرسومات المسيئة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وردود افعال العالم الاسلامي ,سلط الضوء من جديد على الإسلام وانضوت جحافل ممن لم يدينوا بدين محمد من قبل تحت راية لاإله إلا الله ..

الاستاذة مليكة

أتعلمين سيدتي ان العظماء محصنون ضد الاساءات , لا تمس منهم موطئ ابرة

دمت وهذا الاحساس النبيل

حاولوا بترهاتهم بث بشاعة نفوسهم فيما قالوا بحق سيد الثقلين، فوالله ما ضره فعلهم ولا بضاره اجاماع الانس والجن على أن يضروه لو اجتمعوا

نص كريم لا حرمت أجره

أهلا بك ايتها الكريمة في واحتك

تحاياي

وأين السيوف تدفع عنه الإساءة وتدافع.؟

قرأت كثيراً لكنني حتى الآن ما رأيت مدافعا عن الحبيب بالسيف فأين سيوف الحق.؟


قوافل زهر

أما أنا فلن أغرد خارج السِّربِ ,سـأسير خلف ناصري محمد في نفس الدرب ِ,أصعد قمما ,أشحذ همما ,أعلي كلمة حق في نصرة محمد .

الأستاذة مليكة بارك الله في قلمك و فكرك ،
للأسف الشديد كمسلمين في زمننا هذا تحملنا الحميّة و يشتد بنا الغضب حين تتعرض مقدساتنا للإساءة لكن أين نحن من العمل بها ،
فنحن ببعدنا عن ديينا نسيء أكثر من إساءة الملحدين إليه ، الدين خالد و القرآن محفوظ و رسول الله أشرف من أن يساء إليه بكلمات أو رسوم،
علّ يُطل علينا فجر قريب ،يبشر بالصحوة ،فندرك أن عزتنا في ديننا و ذلّنا في الابتعاد عنه .
تقبلي تحيتي و مروري .