ألوان من وحيها

عندما تجتمع أصالة الحرف ورقّة المشاعر فإنّ المولود لا شكّ سيكون الإبداع الجميل
بورك القلم وصاحبه
تقديري وتحيّتي

في أَثَرِ شَمْسِكِ تَمضي عَتْمةُ أكْوانِي، فَلا تُقلِقِي جَفْنَيْكِ برفعِ ستارَةِ الرُّؤْيا قبلَ أن ينعكسَ على كَواكِبي ألقُ روحِك في احمرارِ خدَّيْكِ ..


السلام عليكم أخي وليد
يا لهذا البوح الرائع والوفي والساحر والدائر مع الأفلاك حول الشمس
يا لهذا الربيع التائه بخضرته ,والخريف الغارق بحمرته ,والهطول البليل
جميل هذا الأدب وراقي,
شكرا لك أخي
روعة ما شاء الله
ماسة

الأجمل أختي ماسة هو حضورك ومرورك الكريم الجميل .. فشكرًا من القلب
لك الود أكمله والورد أجمله

كتبت فأجدت ، وأنشدت فأطربت .

" من وحيها " موكب من الجمال تتطاير منه ألوان الإبداع،ونحن على جنبات ألقه

نقتبس ، نرتوي ، نتزود ...

نص عذب المعاني رقراق صوت البوح فيه ،

المبدع وليد عارف الرشيد ،

كنت هنا ويطيب لي أن أعود .

ومرور باذخ أخجل حروفي مبدعتنا الراقية .. دمت قارئةً ومبدعةً ودام لك الألق رفيقا
مودتي وشكري وكثير تقديري والياسمين

الاستاذ الكبير وليد الرشيد

البعض يمتلك مصباح اللغة السحري وحين يدلكه يخرج مارده لينثر من فريد اللفظ وحلو المعنى وعميق الشعور نثرا مدهشا كهذا النص

بوركت سيدي

للتثبيت تقديرا

احيانا يعجز الحرف عن التعبير
لا اجد مايقال فى خضم العالم الذى سافرت اليه على اجنحة كلماتك
اشكرك على المتعة الشديدة

أيها المبدع !
أراني أقف فرحا تحت شلال جمال حرفك ,
أفتح ذراعي رافعا رأسي تخرج من أعماقي ابتسامة خضراء يتلوها انبعاث " الله " من الأعماق ,
و أنا أدور في فلك شمس إبداعك , يغمرني ضياء سحر جُمَلِك , فتتقاطر من جوانب روحي , مشاعرك الرقراقة العذبة ,
فينثال مني شلالا هو ظل لشلال جمال حرفك .


أنهار محبة فياضة تتجمع من تللك القطرات , تجوب العالم بحثا عنك , لتسكب في حجرك كل ما أملك من ود لك .

**(( يا لَها من راقيةٍ رقيّ أريج النعيم ! تلك التي ألقت عليك من مواسمها كلّ هــــذه الألــوان ! فكنت أنت بها وكانت هي هيَ بما أوحت وأطلت ! أبدعت أستاذ وليد بما علينا سماؤك هطلت وإن كان من إيحاء ألوانها .... طبت وطاب لقاؤك ))**

لا شيءَ أنا في عُرْفِ الأمكنةِ والأزمنةِ والأبعادِ والألوانِ، إنْ لم تظهري يا مُبهرَةُ ... على امْتِدادِ أمْدائِي بريقَ فجرٍ غَيرَ آيلٍ لِلَّزَوَال !!!!!

عذبة الروح تلك التي تجسدت فيها شجرة حروفك فأزهرت و نمت . سطور سامقة مورقة كالربيع . بورك هذا المداد وصاحبه أديبنا وليد عارف الرشيد. تحياتي كما يليق.

رائعة القراءة والكتابة الأخت غصن .. كم سعدت بمرورك الألق الجميل
لك من أخيك المودة والتقدير والشكر

الله الله...
و تقول لي ما سرّ ما تكتبين...
فمن أن تخيط أنفاسك يا رائعي؟
و كيف؟
و هل لي ألّا تأسرني حروفك أستاذي الفاضل
متخمٌ بالرّوعة حرفك
و مثخنةٌ أنا به...
كن بخير أستاذي


مودّتي كما ينبغي...

هههههه وكما ينبغي لمرور رائع كهذا أحني هامة قلمي وأصمت عرفانا
دمت وسلمت مبدعتنا القديرة وشاعرتنا الرقيقة
لك من أخيك ما ينبغي من المودة والتقدير أيضا

ألوان من وحيها وبريشة المبدع الأستاذ وليد
فكانت أجمل لوحة شاعرية عذبة ولذيذة

دمت مبدعا
وتقبل الله منك الصيام والقيام