لله درك شاعرنا الحبيب
نعم انها قصيدة ثوريةٌ لا يصوغها الا من
هو في ساح الوغى
أسأل الله ان يبارك في ثورتكم
و يبدلكم حالا افضل من حالكم
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك شاعرنا الحبيب
نعم انها قصيدة ثوريةٌ لا يصوغها الا من
هو في ساح الوغى
أسأل الله ان يبارك في ثورتكم
و يبدلكم حالا افضل من حالكم
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 13-08-2012 الساعة 10:40 PM
شاعر الواحه الأصيل
استاذي وليد
هكذا أنتَ دوماً
تملــأ قلوبنا وذائقتنا بالرقة والجمال
بالالق والبهاء
كم أنتَ مبدع
وكم لهمسكَ تأثير في النفس
كن بخير
قلت فأجدت ونظمت فأحسنت حتى لكأن البيان ينسكب بين حروفك ..
هي نفحات ثائر أعطاه صفصاف العاصي وسام الشعر
القدير وليد سنقف في يوم قريب .. و سننشدها في ساحة العاصي في حماة ان شاء الله
لك المجد
وأين كنت تخبئ هذا الألق شاعرنا؟
لله درك
وتحية تليق بمقام أحرار سورية ورجالها الأشاوس.
اللهم نصرك المبين!
ثورة هي حروفك
وصادق هو احساسك وشعرك
ولا غرو ان يخرج الجمال والنخوة ممزوجان من قلبك الأبي الوفي
اللهم نصرك لهم واجعل عيدهم نصرهم ونصرهم عيدهم اللهم امين
اللهم عجل النصر واحقن دماءهم واهلك عدوك وعدوهم اللهم امين
دمت بكل حب ونخوة ونصرة الله معك وروح القدس
دمت مبدعا أبيا
أخي الشاعر الرائع وليد
قصيدة تحلّق في سماء الجمال والعنفوان بجناحين من نور وعطر.
دمت متألقا.
مودتي الخالصة.
إذَا حَامَ غَيْرِي حَوْلَ عَرْشٍ تََرَكْتُهُ** فَلاَ عَرْشَ إِلاَّ أَنْ أَكُونَ بِهِ وَحْدِي