للقُدسِ أُزَيّنُ قافِيَتي
و أبوح بلَهْفي لثَراها
وأوَشّحُ شَدْوي مَعْذِرَة
إنّي ما تَرْجَمْتُ هَواها
يا أرْضَ الإسْراءِ سلاما
حَرْفي في ذِكْرِكِ يَتَباهى
أمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للقُدسِ أُزَيّنُ قافِيَتي
و أبوح بلَهْفي لثَراها
وأوَشّحُ شَدْوي مَعْذِرَة
إنّي ما تَرْجَمْتُ هَواها
يا أرْضَ الإسْراءِ سلاما
حَرْفي في ذِكْرِكِ يَتَباهى
أمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
تكالبوا ويحهم كالليل إذ زحفا عليك يا أمـة الأحرار وا أســفا هلَّا أريتِهُــمُ بطـلان ما اعتنقـوا تقوِّمـين من الميدان ما انحرفا لا تحزني ... ما أراك اليوم قانطةً ووعـد ربـي يجدُّ السـير منتصِفا
فكرة جميلة وراقية وكدأبك تصنعين لكل حضورٍ فرادته وتألقه فكرًا وإبداعا
فقط أخشى أني تطفلت على المتصفح وإن كنت قصدته خاصًا لك شاعرتنا فإني أنسحب راضيًا وحسبي أن أصفق لإبداعاتك
لك المودة والتقدير والشكر على كل جديد
الشاعرة المبدعة نادية بوغرارةأمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
----------------
بورك هذا البوح الذي يتجدّد إيمانا ، ونعم الصلاة أشواقا لوعدها المأتيّ ،
دام ألقك
أوَ تسألينْ ،
عن مُنْتَهى الآلامِ في وجْهي الحَزينْ ؟؟
ما عُدْتُ مُذْ صارَ التَنَهّدُ داخِلي
إلا بَقايا مِنْ دُموعٍ ، والأَنينْ
هلْ تدْركِينَ مرارَة الأحْلام في لَيْلٍ سَجينْ ؟؟
أنا ميّتٌ مِنْ قَبْلِ طعْنِكِ في الهَوى
هاذي دُموعُكِ ؟؟ تَنْدَمِينْ ؟؟
عودي فإنّي لا أرى غَيْر اكْتِمالات الوَداع بِشِعْرِنا
قَدْ غابَ مِنْ عَيْنَيْكِ وهْجُ العاشِقينْ .
أسجل إعجابي برحلات القلب والعقل معاً , وبوصف ملامحهما ، قلقهما وفرحهما, وبترجمتها شعراً مع تحولات الواقع و مناقشة الأسئلة الذاتية والموضوعية.
شكراً لك على مواضيعك الأخّاذة .
دمت بخير .
وهل الموضوع للمشاركة الجماعية ؟
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
ستكون رائعة هذه الصفحات المتجددة كروعة الشاعرة المغربية المتألقة في سماء الواحة / نادية بوغرارة ، هذا الإسم الذي أصبح عنواناً للإبداع والتّميّز ، والأفكار المستجدة ، لله أبوك ما أطيب موضوعاتك أيتها الأصيلة ... أشكرك
دمتِ بألق
تحيتي ومحبتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!