يُحكى

الاديبة المبدعة فاطمة عبد القادر
لا اعتقد انك اصبت عندما قلت الاخيرة فالحكايات الشعبية لا تنتهي طالما الشعوب حية
تروي تاريخها وتسرد متطلعة الى القادم من ايامها
لقد ابدعت ومثلك يبدع الموروث الشعبي المفيد
دمت رائعة واكثر

وعليكم السلام أخي العزيز عمر الحجار
نعم الحكايات الشعبية لا تنتهي كما أوردت ,وهي بالحقيقة من أروع ما يروى
شكرا أخي لمداخلتك الجميلة الكريمة
الإبداع في قراءتك يا صديقي
أشكرك
ماسة

الاديبة المبدعة فاطمة عبد القادر
لا اعتقد انك اصبت عندما قلت الاخيرة فالحكايات الشعبية لا تنتهي طالما الشعوب حية
تروي تاريخها وتسرد متطلعة الى القادم من ايامها
لقد ابدعت ومثلك يبدع الموروث الشعبي المفيد
دمت رائعة واكثر

وعليكم السلام أخي عمر ورحمة الله
طبعا ,,ما قلته عن الحكايات الشعبية صحيح فهو لا ينهي أبدا
شكرا لمداخلتك العزيزة أخي عمر الحجار
الإبداع في قراءتك وفي عينيك
شكرا لك
ماسة

انتقال رائع بين مراحل مختلفة ربّما عكست طباع البشر المختلفة وميولهم

قصّة رائعة غاليتي حملت الكثير من العبر

بورك حرفك

مودّتي

انتقال رائع بين مراحل مختلفة ربّما عكست طباع البشر المختلفة وميولهم

قصّة رائعة غاليتي حملت الكثير من العبر

بورك حرفك

مودّتي

وعليكم السلام يا فاتن الغالية
شكرا لرأيك العزيز ,شكرا لأنك كنت هنا وقرأت
في الحقيقة ما قلته عين الصواب
هي طباع البشر
الروعة في قلبك
باركك الله
ماسة

إن التلون عند الحرباء هى لغة حياة ـ لتختفي عن ضحاياها
بيئة تقوم على الخبث والمكر والخداع.
قدمت سلسلة قصصية رائعة بأسلوب شائق يشد القارئ
السرد كان رائعا والقص جميل ، والهدف ساميا، والفكرة رائعة.
دام إبداعك.

حكاية جميلة المعنى ـ سرد مشوق ممتع، وتصوير وصفي معبر ، وفكرة هادفة
ومعنى جميل وصلنا إليه بأن الخداع والاحتيال والتلون لا يفيد صاحبه بل
تكون في النهاية عاقبته وخيمة.سحرتني اللغة وجذبني السرد الماتع لأديبة رائعة.
بوركت ـ ولك تحياتي.