هجوم سيناء

هجوم سيناء عمل بشع وإجرامي وحشي كان من كان فاعله يجب أن ينال القصاص العادل
الهدف منه واضح و هو تقويض العلاقة بين الطرفين المصري و الفلسطيني وخاصة بعد أخبار عن قرب افتتاح معبر رفح بشكل دائم وسلسلة تسهيلات بعد لقاء مرسي وهنية و مؤشرات لقرب إنهاء الحصار على غزة مما يعني إنتصار للمقاومة فيها وهذا لا يرضي أطرافا بعينها ومنها إسرائيل

المفروض مزيد من الوعي من أخوتنا المصريين وعدم توجيه بوصلة الإتهام نحو الفلسطينيين لأنهم يحققون الهدف المرجو من العمل الإجرامي وبصدق ما قرأته من تصريحات للبعض كانت مؤلمة جدا خاصة تلك التي تنادي بإعادة إحكام الحصار وإغلاق كل المعابر وتهديم كل الأنفاق الحدودية

الجندي المصري كبير عندنا ودمه عزيز علينا ولا نسمح لأي أن ينال منه ولا نرضى بذلك

نقطة مهمة هو ما صرح به الرئيس محمد مرسي من ضرورة بسط السيطرة الأمنية في سيناء كلها هذا ما يجب تسليط الضوء عليه فهو تغيير مهم في لغة الخطاب المصري الذي تعودنا عليه عقودا في ظل حكم مبارك وأعتقد سيربك الصهاينة أكثر مما نتوقع وسيكون له تبعاته على المدى القريب فقط يحتاج دعم الشعب المصري ودعم الجيش المصري الذي اختطفه المجلس العسكري.

نرجو الخير لمصر ولشعب مصر ولرئيس مصر الذي نتمنى أن ينال صلاحياته كاملة
وقتها فليحاسبه الشعب على أي تقصير يحصل .

أتمنى أن نجد من القيادة المصرية تعاملا واعيا مع ما حدث
وتوجيه أصابع الاتهام إلى الفاعل الحقيقي وهو المستفيد مما جرى
لا نحتاج ذكاءا خارقا لنعرف من الذي له مصلحة في توتير العلاقة ..
احنا ما صدقنا خلصنا من النظام المصري المتواطئ الذي أرهق غزة بحصاره لها

=[د. مختار محرم;731678]أتمنى أن نجد من القيادة المصرية تعاملا واعيا مع ما حدث
وتوجيه أصابع الاتهام إلى الفاعل الحقيقي وهو المستفيد مما جرى
لا نحتاج ذكاءا خارقا لنعرف من الذي له مصلحة في توتير العلاقة ..
احنا ما صدقنا خلصنا من النظام المصري المتواطئ الذي أرهق غزة بحصاره لها

أشاركك الأمنية نفسها يا دكتور مختار
وأعلق آمالا كبيرة على الدكتور مرسي والمخلصين معه لكن لا أخفي مخاوفي من البعض

أجمل ما كنت أقرأه الآن خبرا يقول:

آلاف الغزيين يتضامنون مع مصر حيث استجاب عشرات الآلاف من أهلنا في غزة لدعوة رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية بالتجمهر وأداء صلاة العشاء والتراويح أمام مقر السفارة المصرية بمدينة غزة مساء الاثنين 6-8-2012م.

وتقدم التظاهرة قادة عدد من الفصائل الفلسطينية وأسرى محررون ووزراء ونواب ورجال القضاء والأمن ووجهاء ومخاتير وشخصيات اعتبارية إضافة إلى الآلاف من الجماهير التي عبرت عن استهجانها للجريمة النكراء التي راح ضحيتها 16 جندياً من جنود الجيش المصري .

بالتجمهر وأداء صلاة العشاء والتراويح أمام مقر السفارة المصرية بمدينة غزة مساء الاثنين 6-8-2012م.

وتقدم التظاهرة قادة عدد من الفصائل الفلسطينية وأسرى محررون ووزراء ونواب ورجال القضاء والأمن ووجهاء ومخاتير وشخصيات اعتبارية إضافة إلى الآلاف من الجماهير التي عبرت عن استهجانها للجريمة النكراء التي راح ضحيتها 16 جندياً من جنود الجيش المصري .

وخلال التظاهرة عبرت حماس عن عظيم مواساتها للشعب المصري ، داعية في نفس الوقت إلى محاسبة الجناة وإعادة النظر في اتفاقية كامب ديفيد المجحفة .

ورفضت الحركة في كلمة ألقاها القيادي الأسير المحرر يحيى السنوار أن يكون الجهاد في فلسطين عبر سفك دم المصريين ، وقال موجهاً كلمته لشباب الأمة :" أعدوا أنفسكم ، فمعركة النصر قريبة واعلموا أن الجهاد والمقاومة في فلسطين لا يمكن لها أن تمر عبر سفك الدم المصري أو سفك دماء جنود الجيش المصري ".

من جهته أكد الداعية المصري صلاح سلطان براءة الشعب الفلسطيني في غزة من دماء الشهداء المصريين من الجيش المصري الذين قتلوا في عملية إجرامية على الحدود بين مصر والكيان الإسرائيلي .

وقال سلطان في كلمة له أمام التظاهرة الجماهيرية الحاشدة :" شعب غزة من أكثر الناس حباً لمصر وشعبها ، وهم براء من دم جنود الجيش المصري براءة الذئب من دم يوسف ".

ودعا سلطان وسائل الإعلام " التي وصفها بشياطين الإنس" التوقف عن كيل الاتهامات والكذب والافتراء على حماس وغزة ، مطالباً القيادة المصرية والرئيس المصري محمد مرسي بعدم الاستماع إلى "شياطين الإنس" الذين يتهمون غزة ، شاكراً الناطق باسم الرئاسة المصرية الذي تعهد بعدم العودة عن قرارات فك الحصار عن غزة .

وقال سلطان موجهاً حديثه لأهل غزة :" أصابع الاتهام تشير إلى عدو واحد هو الذي قتل المصلين الساجدين في الحرم الإبراهيمي والذي يحتل الأقصى إنه العدو الصهيوني "، وأضاف :" يا أهل غزة نحن منكم وأنتم منا ، هدفنا واحد وقلبنا واحد ودمنا واحد ".

وأوضح سلطان أن الاحتلال غاضه استضافة مصر للحكومة الشرعية المنتخبة والمقاومة فأراد إيقاف ما بدأ من خطوات باتجاه وقف الحصار وإفساد الأجواء بين مصر وشعب غزة .

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الكريمة

حادث مريع

حادث ليس من السهل المرور عليه مرور الكرام

وحسب المتوافر من معلومات للان ان لهذا الامر اتجاهان

الاول وهو الذي ارجحه انه تخطيط اسرائيلي نفذ باياد بدوية مصرية وفلسطينية( عندما اقول فلسطينية لا اوجه اتهام للشعب الفلسطيني لانه هناك مصريين ايضا)

وما يرجح هذا بالنسبة لي المهاجمين اخدا مدرعتين واتجهوا لحدود فلسطين المحتلة وعبروا الحدود واسرائيل دمرت المدرعتين بقصف من الجو وهنا التساؤل

مدرعتان يعني سهل للقوات الاسرائيليه التعامل معهم لحين نفاذ ذخيرتهم او نفاذ الوقود والقاء القبض عليهم لكنها اختارت حل القصف التدمير لتخفي جريمتها وعدم تواطئها

وايضا هؤلاء لو لم يكن بينهم وبين الصهاينة اتفاق وترتيب لما كانوا اتجهوا شرقا ولم يحسبوا حساب ان اسرائيل ستصفيهم

الثاني وهو انهم مجموعة من جماعات متطرفة مع معتادي القتل وبعض الهاربين من غزة وعليهم هناك احكام او مطلوبين

وهؤلاء من له ثأر مع الشرطة او مدفوعين من جهات خارجية او متطرفين جهاديين ممن يكفر المجتمع

لا اظن ان ان هناك اتجاه لاتهام للفلسطنيين الا لو توافرات ادلة دامغه وهدا سابق لاوانه بكثير واغلاق معبر رفح حاليا هو امر احترازي لابد منه

وحسب فهمي لأمور سيجد الاخوة من غزة بعض الصعاب الي ان تتضح بعض الامور

نتمي ان لايكون احدا من الاخوة الفلسطنيين مشارك في هدا الحادث المروع

اللهم اقبلهم شهداء صائمين عندك والهم اهلهم الصبر والسلوان

شكرا جزيلا استاذتنا وتقبلي مروري وتحيتي

سبحان الله ~

مازلنا تحاصرنا لجان تقصي الحقائق ، و يقهرنا التحليل ، و يجففّ الدمَ أسوأ تحقيق ،
لتضيع بعد ذلك كل الحقوق وسط غبار التصريحات العنترية ، والحناجر المتفحمة أصلاً

.......

عموماً الشكر لإسرائيل لتعاونها في تتبع بعض منفذي هذا الحادث الإجرامي ،
و دور الصحف العالمية (ربما) في سد الثغرات الأمنية على أرض سيناء!

وبنفس القدْر نشكر إسماعيل هنية ورفاقه لوقفة الاحتجاج/الحداد أمام السفارة ،
......

خالص التعازي لمصر وشعبها (خير أجناد الأرض)

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الكريمة

حادث مريع

حادث ليس من السهل المرور عليه مرور الكرام

وحسب المتوافر من معلومات للان ان لهذا الامر اتجاهان

الاول وهو الذي ارجحه انه تخطيط اسرائيلي نفذ باياد بدوية مصرية وفلسطينية( عندما اقول فلسطينية لا اوجه اتهام للشعب الفلسطيني لانه هناك مصريين ايضا)

وما يرجح هذا بالنسبة لي المهاجمين اخدا مدرعتين واتجهوا لحدود فلسطين المحتلة وعبروا الحدود واسرائيل دمرت المدرعتين بقصف من الجو وهنا التساؤل

مدرعتان يعني سهل للقوات الاسرائيليه التعامل معهم لحين نفاذ ذخيرتهم او نفاذ الوقود والقاء القبض عليهم لكنها اختارت حل القصف التدمير لتخفي جريمتها وعدم تواطئها

وايضا هؤلاء لو لم يكن بينهم وبين الصهاينة اتفاق وترتيب لما كانوا اتجهوا شرقا ولم يحسبوا حساب ان اسرائيل ستصفيهم

الثاني وهو انهم مجموعة من جماعات متطرفة مع معتادي القتل وبعض الهاربين من غزة وعليهم هناك احكام او مطلوبين

وهؤلاء من له ثأر مع الشرطة او مدفوعين من جهات خارجية او متطرفين جهاديين ممن يكفر المجتمع

لا اظن ان ان هناك اتجاه لاتهام للفلسطنيين الا لو توافرات ادلة دامغه وهدا سابق لاوانه بكثير واغلاق معبر رفح حاليا هو امر احترازي لابد منه

وحسب فهمي لأمور سيجد الاخوة من غزة بعض الصعاب الي ان تتضح بعض الامور

نتمي ان لايكون احدا من الاخوة الفلسطنيين مشارك في هدا الحادث المروع

اللهم اقبلهم شهداء صائمين عندك والهم اهلهم الصبر والسلوان

شكرا جزيلا استاذتنا وتقبلي مروري وتحيتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وتحية لك أستاذ عايد

بالتأكيد أن العملية الوحشية هي عمل مخابراتي متكامل لعبت فيه أطراف إسرائيلية وأخرى من فلول النظام السابق وبعض الحمقى من الجماعات التكفيرية أو الجماعات التي غرر بها تحت مسمى الجهاد حتى لو قتلوا جنودا يحرسون الحدود صائمين في شهر رمضان المبارك, لكنه من الإخراج السئ الكثير ما يجعله مكشوف لكل من يفكر بعقله

أما عن مشاركة فلسطينيين فلا أستبعد لكن ليسوا محسوبين على أي فصيل فلسطيني
وقد يكون من قام بالعملية هم من المستعربين وفروا من مكان العملية أو بمعنى آخر تم تهريبهم واستبدالهم
ببعض المخطوفين الفلسطينيين لدى إسرائيل ومن ثم تفجير العربة بهم

إذا نظرنا إلى ما نادت به وسائل الإعلام سواء عبر الفضائيات أو عبر الفيس بوك فور العملية
سواء بالنسبة للرئيس مرسي أو بالنسبة لقطاع غزة نعرف من هو المسؤول عن العملية البشعة

نسال الله الخير لنا ولكم ولسائر شعوبنا العربية

تقديري الكبير

سبحان الله ~

مازلنا تحاصرنا لجان تقصي الحقائق ، و يقهرنا التحليل ، و يجففّ الدمَ أسوأ تحقيق ،
لتضيع بعد ذلك كل الحقوق وسط غبار التصريحات العنترية ، والحناجر المتفحمة أصلاً

.......

عموماً الشكر لإسرائيل لتعاونها في تتبع بعض منفذي هذا الحادث الإجرامي ،
و دور الصحف العالمية (ربما) في سد الثغرات الأمنية على أرض سيناء!

وبنفس القدْر نشكر إسماعيل هنية ورفاقه لوقفة الاحتجاج/الحداد أمام السفارة ،
......

خالص التعازي لمصر وشعبها (خير أجناد الأرض)

تحية لك أستاذ محمد وأهلا بك بعد طول غياب

لا تشكر اسرائيل على تعاونها في تتبع منفذي الهجوم لأنها تقف وراءه حتما
بل اشكرها لأنها أعادت موضوع سيناء للواجهة بغبائها

حان الوقت لمصر أن تستعيد كامل سيناء تحت سيادتها و أن تعيد لها الأمن والأمان
وحان الوقت لتعديل اتفاقيات كامب ديفيد الملعون
وحان الوقت لمحاسبة المسؤولين الذي أهملوا جنودنا على الحدود ولم يمدوهم بوسائل المراقبة ولا بالسلاح


أما شكرك لإسماعيل هنيه (سأحسن الظن به) كوننا أخوة في الدم والدين
وما فعله أهل غزة وشيخنا هذا أقل ما يمكن فعله تجاه أخوتنا المصريين

كل عام وأنت بخير وكل عام ومصر بألف خير

هذا هو المطلوب من مجزرة رفح

متظاهرون مصريون يمزقون الكوفية الفلسطينية بجنازة شهداء مجزرة رفح

تحية لك أستاذ محمد وأهلا بك بعد طول غياب

لا تشكر اسرائيل على تعاونها في تتبع منفذي الهجوم لأنها تقف وراءه حتما
بل اشكرها لأنها أعادت موضوع سيناء للواجهة بغبائها

حان الوقت لمصر أن تستعيد كامل سيناء تحت سيادتها و أن تعيد لها الأمن والأمان
وحان الوقت لتعديل اتفاقيات كامب ديفيد الملعون
وحان الوقت لمحاسبة المسؤولين الذي أهملوا جنودنا على الحدود ولم يمدوهم بوسائل المراقبة ولا بالسلاح


أما شكرك لإسماعيل هنيه (سأحسن الظن به) كوننا أخوة في الدم والدين
وما فعله أهل غزة وشيخنا هذا أقل ما يمكن فعله تجاه أخوتنا المصريين

كل عام وأنت بخير وكل عام ومصر بألف خير

ولكِ أختي "زهراء المقدسية" تحية واجبة ، وشكر على حُسن الظن بأخيكِ ،
ويهمني هنا أن أُشير إلى أهمية إحكام قبضة مصر للسيطرة الكاملة على كافة الحدود ، إذْ أنه لا حقوق إنسان طالما وصل الأمر إلى انتهاك الحدود والضرر بالأمن القومي ، وأُحذر من وجود الأنفاق غير الشرعية ، وكذلك من الوقوع في شباك لجان تقصي الحقائق و الشعارات العنترية حيثُ أنه لابد من رد فعل يليق بخير أجناد الأرض وبالدماء الذكية اللتي سالت عند الإفطار ، ولا يفوتني هنا الربط بين توقيتات التعدي التي تتوافق والأعياد العربية والإسلامية خاصة .. حيث الإشارة إلى موعد الإفطار والتزامن مع الاحتفال بغزوة بدر وبدء فاعليات المسابقة العالمية لحفظة القرآن في مصر ، وكذلك موعد اتفاق حركتي حماس وفتح بمباركة مصرية ، وهناك كثير من الردود لتفنيد ماجاء في الصحف العالمية التي أرادت بتصريحاتها توكيد أن سيناء منطقة حرب حتى يتم تدويل قضيتها مثل دارفور ، و من ثم يتم إعادة التوزيع ورسم الحدود في ظل تصريحات مَن لايعرفون من الإسلام وحقوق الوطن والمواطنة سوى قشور ، ولذلك لابد من محاسبة أي مقصّر بنفس كيفية الضرب بيدٍ من حديد لكل من يهدد أمن مصر القومي ،

وفي إطار الشكر المصحوب بعلامة تعجب أشكر كذلك "القاعدة" التي ستسفر التحقيقات -رغم أنها مازالت مستمرة- عن أنها السبب ، وربما يخرج علينا من خلال الأنترنت أو الصحف من يؤكد أن إحدى الجماعات التابعة للقاعدة تتبنى هذا الجرم!
................
وأما عن حسْن ظني بغزة وأهلها منبعه "الدم والدين" وكذلك الأمن القومي الذي يُرشحه معرفتي وصداقتي مع بعض أهل غزة وغيرها من أرض فلسطين شخصياًّ ،
......
عموماً يا أُختاه فاطمئني "لن يضيع حقٌّ وراءه مُطالب" ،
ألا تذكرين معي مشهد المشير وهو يقول لأحد الجنود على المدرعة "لازم ناخد بالتار" ، ثم يُعلق د.مرسي بقوله "التار هنا بجد" .. ألم يحضر في ذهنك أننا بهذه اللقطة كأننا نرى مشهداً من مسلسل "فرقة ناجي عطالله" بكل أخطائه؟!
وكذلك .. ألم تقارني بين مَن كان يفتح "الجاكتة" بالأمس ، وعدم مشاركته بالجنازة اليوم خوفاً من التكدس الأمني؟!

عفواً .. مازلتُ أذكر أنها ليست المرة الأولى أن تتم عمليات التعدي ساعة الإفطار ، وكذلك إعدام صدام صبيحة "الأضحى" ، أذكر كذلك أن درس "انتصارات اكتوبر-العاشر من رمضان" كانت كذلك في عيد الغفران ،

وأيضاً ..فاطمئني ..
إن الإخوة في الدين والدم -كما ذكرتِ- ليست عبثاً ، ويجب ألاّ نغوص في التحليلات والتأويلات ، وحسبنا حُسْن الظن
.....

الأفضل -من وجهة نظري- في مثل هذه الأمور أن نلتزم الصمت ،

صوماً مقبولاً