أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: حينما صفحت ( محاولة قصصية )

  1. #1
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 10
    المواضيع : 10
    الردود : 10
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي حينما صفحت ( محاولة قصصية )

    وهي تصعد, مدت الخطى محاولة حفظ توازنها , الحافلة منطلقة ; نحو كرسي شاغر تتجه , جلست وقد اثارها استغراب على غير عادة عن تلك العينين التين لم تفارقاها الا حينما تقابلتا مع بصرها



    __أحس بحرارة تسري ممتزجة مع خجله فاطرق ارضا عينيه عن تلك الشابة التي استمالت انتباه حسه , لم يدري الا وهو غريق اعجاب اخذ به ,اللحظة,‘’هل حقيقي الحب من اول نظرة ؟ !



    __من حين لاخر يرفع بصره ليتاكد بان الصورة الماثلة امامه ضرب من الحقيقة ,حوٌل رأسه ناحية الشباك الزجاجي قد ابحرت سفن احلامه غير قريب عن زمكانه.





    قد تعوت على نظرات الاخرين فقد كانت زهرة تتجلى للعيون وسندريلا حكايا الاباعد والاقارب بل

    وسكان حيها السكني لذلك قلما كانت تهتم للامراو يسترعي انتباهها حدثت زميلتها عن هذا الامر يوما

    __ شاب خجول عازب يستوطن الحي العتيق يكدح معينا والده في جمع لقمة العيش كما كتب في صفحته الفيسبوكية

    __جلس الى صديقه وان كان نصف حضوره تاه في ذكرى ملامح ما استبصره في الحافلة قطع عليه ذلك صديقه يساله سبب التبسم المستجدعليه

    __كان عند منعطف حياتي اذ فتحت له اسرته مجال البحث عمن يتخذها زوجة لم يكن ينتظر الامر ابدا نظرا لظروف خاصة



    __يتحدثان وهما يتمشيان كعادة لهما وصلا الى ناصية شارع اصابه خلل في ريتم مشيته تبدل نسق دقات قلبه تسارعا وتدفقا وهو يرى نفس الفتاة



    __اخذ رشفة قهوة ثقيلة المذاق لم يحس قبلا بالخفة التي يشعرها الان بعد شتاءات من الهموم و نكسات الياس و الملالة لاح واقع قبل ايام كان يحسبه طابو احلام في نفسه لذلك اخفى الامر حتى على نفسه الان سيكسر الحظر سيخبر صديقه و نفسه بانه على عتبة اكمال نصف دينه ربما يخبره ان الفتاة ذات العينين الملاح قد اخذت بوجدانه حد ان خطر له تقفي اثرها للسؤال عن حالها واهلها يهم الى ذلك

    ‘’__لا تمزح الا تعرفها ,زوج ابنة عمك خالها ,,اين تعيش يا صديقي ؟ !



    اسمها سناء من حي المعلمين كم من خاطب طلب يدها وكم من معجب رغب في ودها لكنهم رفضوا عذر دراستها قد اتمتها السنة السالفة



    __وصديقه يبرقه بتفاصيل عنها اجتاحته فرحة بما اصابه من حظ و حافز قد يكفي لاقناع امه بالامر تمتم وهو يهم بالانفصال عن سبيل صديقه ''مكتوب ربي "



    __"امه تقليدية قليلا ضفي انها هي التي تتولى امور البيت تقريبا فوالده هائم على وجهه في تحصيل ''الخبزة'' على كل الشاب خجول و متعقل وعامل نشيط " قائلا لاخته ام عمار .



    __امها معلمة ,ابوها موظف ,بنت دلال ,جامعية وربة بيت ممتازة كما وصلت اخبارها لمسمع امه

    __"غريبة حياتهم ! الضجيج الاولاد كالنمل, وفوق ذلك : يسكنون عند قمة جبل !,انهكتني ادراج ثلاث طوابق ,لولا حرصي على تحقيق طلب ابني ,لمن نصف السلالم رجعت", –تقهقه",اي عيشة هذه !كدت اختنق من الضيق على كل انساني كل ذلك امران حسن العروس و انس والدتها تصمت مطرقة الى والد عمار فرحة





    __كان سير جلسة الشروط يسير دونما اشواط فلا تعقيدات ولا مجادلات كما جرت عليه العادة في غالب الزيجات نظرا للاعراف المثقلة فلم تطلب ام سناء عدا حسن معاملة ابنتها فقد كفتها زوجة اخيها مؤونة مدح خصائل ابنتها وكفت ام عمار الاستفهام حول قدرة العروس في عمل الاكل التراثية اولها الكسكسي وباقي مشاغل البيت ايجادا وبعد زغرودة القبول التي ولولتها نورية وسيطتهما و شاهدتهما المحت ام عمار لاستعجالهم المضي في الامر كانت نورية قد اتمت رواية الخبر لزوجها فابتهج كثيرا



    __استلقت الى مهادها لم تسمها سنة النعاس كانت تشعر بسرور وارف يخيم على حياتها امارات الشوق والترقب بدت تسيطر عليها احلام زهرية بدت تحيكها لمحت ذكرى ملامح وجه صديقتها اه لو تلتقيها لتصب اليها ما يختلجها هذه اللحظة كم كانتا تتجادلان حول مخططها الحياتي بان كانت جل امانيها اسرة تجنح اليها توقدها حبا و دفئا مكتنفة ملا السعادة لا البحث واللهاث وراء عمل تضيع ربيع العمر في تصيد دنانير او ملايين دونما نكهة دونما جوهر ها هو الحظ سيق اليها بل القدر تذكرت قدرها عيناه بحر دافئ احست نفسها تغرق فيهما جرفها عباب خيالها الى آن اللقاء في تلك اللحظة اماطت امها الغطاء عليها كانت تغط في نوم هني تمتعت لحظات ببسمة مرتسمة على محيا ابنتها قبلتها و انسحبت في هدوء ولآلئ قد استفاضت من عينيها.



    __كان يتحسس دقات قلبه , و هو عائد الى البيت ,بالكاد يخفي سعادته ويسر امره بما آل اليه اخر الامر, اطبق ذراعيه تحت قفاه ابتسم كمتوحد للاشيء ''كانه حلم آه كيف تسارعت الاحداث !؟''



    __انهض من احلامك كسول, ''ضحك'' ملص عنه الغطاء كان اخوه,

    اخوه اكبر منه متزوج هو من قام بتجهيز غرفته اثاثا كما ساهم في بعض المهر مع الشقيق الاخر

    استجابة لامهم ,على ان عمار عكس اخويه افنى ماله ووقته على البيت وفي عون والده ,لقلة العائد فقد ضحى لصالح الاسرة, بهذه الكيفية برر الصديق امرعمار لاصحابهما

    مرت ايام

    __مسكته من يده و قد دنى آ ن العرس جرته الى غرفتها ''اسمعني يا بني ولا تناقشني هذه وصيتي اعمل بها انظر الى اخواك وما لهما من طاعة زوجتيهما هي بنت دلال اتريد ان تصيرك الى حال اباك ''

    __التقته اخيرا حال بينهما حائل لكنها شكته سيل مشاعرها في عينيها كلما سنحت لها متسع الى ذلك بعيدا عن الاعين في مكتب التوثيق مع الشهود ووالدها قرءت فاتحة الكتاب ختمة للعزوبة ايذانا بانبثاق حياة اسرة قبل كل الاخر باركا انذاك كانا زوج وزوجة على الورق



    ___دخل المقهى مستعجلا وسم محياه ابتسامة متفارحة لاصحابه اعتذر عن الجلوس ثم مضى و قد خلف لهم بطاقات دعوة عشاء الفرح –المسكين يبدو قد استبد به الهرج والتعب او حدث ما يواريه عنا انت صاحبه.؟اجاب انه لا يعلم



    __ليالي الشوق والتوق قد طمسها تكالب هواجس النفس نزع عن جفنيه النوم كما غادرت كيانه سعة البال امحت السكينة اجرى كثير احتمالات بالغ في توقعات ---سيفعل ؟ابدا يخبر صديقه ليس له رقمها بالكاد يستطيع التحدث اليها يمحي اساس الفكرة لن يفعل امه دعاوي الوالدين الا امك لا تخالف لها امر ايه يا ابي ارتعب وهو يتحقق من الوقت كانت تفصله 24 ساعة مرت آما د غدا في مثل هذه اللحظة اغلى ليلة ليلة العمر آن اللقاء سيتنزل طائر الحب يرفرف بجناحيه –السعادة والهناء- - يغالب اشواقه ,,,فجاة يتذكر وصية امه !وخزة ادريانين تجتاحه! دوامة من المخاوف تشل تفكيره ,توتر ياخذ به ,,آب لعادته , بقضم اظافره

    __حورت حالة الكبت لدى عمار في البوح بما يعتريه من انفعالات او التعبير عن اراءه لوالده الى هاجس مزمن لا يبتر من وقعه الا مرض قضم اصابعه وفد شفي اول الامر ذاتيا اذ لجم ما كان يصاغ في تفكيره من احلام او آمال لذلك بدا لكل من يراه هاما للعزلة ميالا للصمت واللامبالاة ومنذ ان التزم بصلاته تلاشى تدريجيا مرضه ليميده خبر زواجه تماما



    انقضت سويعات



    ___موكب تزينه الاشرطة الملونة في كل سيارة



    اخترق شريط العمارات المرصوفة بعض يوازي بعض



    تصدح اصوات ابواق السيارات تغالبها زغاريد اقحاح القوارير



    ترتج الاصداء لصوت بارودة الشيخ لخضر



    ___حلة رمادية مليحة التفصيل, كالرماد لونا ما يعتلج في صدره ,!قميص ابيض دون ربطة ناصع كيومهما هذا



    اقترب من بيت العروس ,تدافعت موجة زغاريد, توقفت السيارة,'' يكاد قلباهما ان يتوقفا''

    موجة زغاريت اخيرة, يختنق على اثرها صوت الغناء من مكبر الصوت, العريس يخترق رهط النسوان ببالغ الخجل نحو شريكة عمره نحو حياته



    احست بيدين تمسكان اناملها على مهل سرت في كيانها دفقة عجزت عن مكابدتها الا باهراق سيل من عبرات الحبور و السرور على ;وجنتيها لم ترى الا النور المنساب من ستارها الاملود من على وجهها



    استمالها الكيان الذي يسير بها , الى جناحه خوفا من ان تزل رجلها او تتعثر, وسط الهرج



    بقيت سويعات



    مشت جنب ولدها تقوده من يده '' اجعل وجهي ابيضا لا تنسا وصيتي لن اسمحك ابدا ان لم ''

    تركته نصف المسافة دنا الى عرينهما ,اقرب الى الارتعاب كان, كل ما نواه هدمته امه

    زاد توتره ,ارتعد عوده ,اخيرا كآلة تلاشت منها الحركة تحول وجهه الى نوع من الجمود



    تابط امرا



    فتح الباب لا سلا م لا كلام لا يمين تقدم لا شكر من ركعتين كانت مترصعة البياض



    مرت ثواني



    ___ سكون تام يغتاله صوت لطمة تبعتها اصوات لطمات صياح ثاني رعب تعالت اصوات

    كان يجري نادى على عمته تمتم امتقع لونه استحالت سحابة هلع على ملامحه اختفى

    قيل انه دارت بينهما جولة انهاها بالقاضية قالت احداهن انه عمل له سحر ربط –ربما كتبو له على خرقة جلد ضفدع-- الاخرى تعارضها انه مغبون الحظ في عروسه --بنت التحضر--انبتهم ثالثة اشد عتاب كانت نورية مشمئزة من حديثهما

    لحظات كجحيم وجوه واجمة كماتم تمتمات جريمة ؟؟ ذكر اسم الشرطة هي جريمة !!!

    دقائق ,سيارة تطير نحو المستشفى شبه عروس تحتضنها امها كذات حولين ‘’همج يضر ابنتي مجانين’’

    ---هاتفت زوجها " كيف,,, حينا اكون هناك'', ''حاولت التهدئة اتخذت نفسها حاجزا اما القذائف الكلامية امام الحرب البشرية هي تطفئ الكل يشعل كانهن بناؤون اشرار'' كما اخبرت نورية زوجها

    يدلون بشهادتهم وقف مصفر الوجه كان بهموم الدنيا سقطت عليه هي كذلك جنب فلذة كبده على سريرالطبيب الشرعي يربت عليها تحتمي اليه كفرخ صغير اعمل به البرد قد امتزجت الوان اصبغة الوجه مع الدموع كما تحولت تسريحتها الباهضة الى اشلاء من شعر '' اصابة في المعصم كدمة في الجبين جراء الارتطام على ارضية لطمات خفيفة على الوجه'' هذا ما دون في الملف



    مرت ايام

    __نادى البواب وقف الجمع احتراما ''طق طق طق فتحت القضية رقم ::::''

    « متزن,,,,,,, من غير سبب,,, غير انساني,,, اجمل يوم,, صفعة ,,,امه,, آثار,,,,,«



    مسك الجريدة ...اخذ ينهل بعجل العنوان الفرعي...في صفحة الحوادث ''يضربها في ليلة عمرهما.....تطبيقا لوصية امه ؟؟...,,,,'' مسكين يا صديقي ....

    مرت ايام

    ''نورية سنعمل ما نقدر عليه ''باءت محاولاته لاقناعهما فشلا كمحاولات اهله طلب الصفح



    مرت ايام





    نزحت سناء الى خالها امها تعمل ابوها قد يترك كائنا ما كان لاجل السهر على ابنته

    يلهمانها الصبر يطيبان خاطرها سهرا عليها سهر الاسرة لوليدها تبدلت حيويتها وحبورها الى جمود وخنق من الحياة الان اختفى ذلك لكنها حزينة حدا لا يوصف حينما استحالت جنتها جحيم حينما عقم عليها الامل



    __بيت الخال على غير عادة اتسم بكثير من الحركة تزيين اعداد تنضيد تزهير



    ""والدك سحب الدعوى المحامي صديقه ''المحكمة قلما تفصل بما هو يناسب الصالح العام لا تصلح الا ما ندر. تاجيلات .احيانا الاحكام لسنوات بل حتى لعقود .في النهاية الجميع متضرر بدآ بالضحية .ضف المصاريف والتكاليف ''كما انه قبل اعتذارات عمار بتوسط عدة. منهم الشيخ لخضر و الامام ...المسكين كل ساعة يهاتفني يسال عنك يكاد يجن لاجلك ""



    __بالكاد اقنعاها بالامر كتب لها فايسبوكيا,,,مئات الرسائل النصية في الهاتف معلقة تنتظر ردا ,,,اخيرا بعث لها بباقة من ياسمين بنفسجية تاسر العيون يفوح عبقا ضمنها رسالة توسلاته كقطرة اخيرة افاضت ملا المحاولات.



    بينما دق جرس الباب كان صوت سيارة الخال يتباعد عن البيت متوجها مع عائلته الى بيت الريف ليقضي عطلة ايام ,,,

    حينما صفحت عنه ,كانت قد فتٌحَت صفحة جديدة.

  2. #2
    الصورة الرمزية محمد محمود محمد شعبان أديب
    تاريخ التسجيل : Jan 2012
    المشاركات : 2,176
    المواضيع : 158
    الردود : 2176
    المعدل اليومي : 0.49

    افتراضي

    نعم محاولة جيدة
    والآتي أفضل إن شاء الله
    أخي / سمير
    لطولها تنااولت جزء من أولها وأعد بالعودة وإكمالها إن شاء الله
    دم بروعتك وجمالك أخي الكريم .. وننتظرك بقسم العامية

    تحيتي

    حمادة الشاعر
    مشرف عامية
    أسعدني بإضافة facebook
    mohammad shaban

  3. #3
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.14

    افتراضي

    الجمل والعبارات هنا مترابطة عن سابقيها من المحاولات ولكن كان النص يحتاج لبعض الاختزال حيث ضاع الكثير من التشويق في طول السرد والوصف
    أيضا عليك بعلامات الترقيم ومراجعة النصوص قبل نشرها لتجنب الهنات اللغوية والنحوية
    المحاولة طيبة والخاتمة موفقة ربما تركتها مفتوحة للقارئ ...
    حينما صفحت عنه ,كانت قد فتٌحَت صفحة جديدة.
    هل كانت الصفحة الجديدة معه أو مع غيره ؟

    اللتين
    لم يدرِ - لم ترَ - لاتنسَ
    قد دنا
    حال ابيك
    قُرِئت
    كتبوا
    أربع وعشرون ساعة
    وخزة ادرينالين

    و أتمنى أن أراك على الصفحات للرد
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    تقدم مبشر
    محضتك الفاضلة آمال النصح فأجزلت وأخلصت

    وبانتظار جديدك نبقى
    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  5. #5
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.81

    افتراضي

    بينما دق جرس الباب كان صوت سيارة الخال يتباعد عن البيت متوجها مع عائلته الى بيت الريف ليقضي عطلة ايام ,,,
    حينما صفحت عنه ,كانت قد فتٌحَت صفحة جديدة.

    فكرتها جميلة ولكن طولها أفقدها عنصر التشويق
    والخاتمة أثارت عندي أسئلة لن أفصح بها، فأن افضل أن تنتهي المشهد بالوفاء والمحبة

    شكرا لك اخي

    بوركت

  6. #6
    الصورة الرمزية لانا عبد الستار أديبة
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    العمر : 53
    المشاركات : 2,496
    المواضيع : 10
    الردود : 2496
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    قصة فكرتها جميلة لكن جملها تحتاج للربط أكثر
    وطويلة بإسهاب يمكن التخلص منه لتخليصها من الترهل
    أشكرك

  7. #7
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.10

    افتراضي

    أرحب بك هنا أختي الفاضلة
    وودتُ أن تضعي ستة و ثمانية قصص قصيرة من هذه في صفحة والباقية تضعينها في صفحة أخرى حتى نستطيع التركيز والنقد
    أرحب بكِ مرة أخرى وعلى ثقة أنك ستأتين بالأجمل فقد لمستُ في قلمك لغة جميلة وأصيلة
    حفظكِ الله

المواضيع المتشابهه

  1. حينما ..صفحت
    بواسطة سمير بلمداني في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-07-2013, 01:17 AM
  2. حينما اخترتك
    بواسطة زيدان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-02-2005, 11:34 PM
  3. حينما بكى المصطفى
    بواسطة ابن فلسطين في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-06-2003, 12:06 AM
  4. حينما تجسدت الظلال
    بواسطة سعد يحيى في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 21-05-2003, 10:07 PM