تحية للأدباء الكرام وللأستاذ مصطفى حمزة ،
كل القصص جميلة ومعبرة ، ولأن المطلوب اختيار قصة واحدة سأختار أكثرها تأثيرا في نفسي .
مدفع الإفطار رقم 3
ولو كان مسموحا بأكثر من قصة لاخترت أيضا " دمعة " رقم 13
بارك الله فيكم .
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تحية للأدباء الكرام وللأستاذ مصطفى حمزة ،
كل القصص جميلة ومعبرة ، ولأن المطلوب اختيار قصة واحدة سأختار أكثرها تأثيرا في نفسي .
مدفع الإفطار رقم 3
ولو كان مسموحا بأكثر من قصة لاخترت أيضا " دمعة " رقم 13
بارك الله فيكم .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
مرةً أخرى أحب أن أشيد بالفكرة الرائعة والتنفيذ لقصص رمضانية أعتقد ويشاركني الاعتقاد أغلب الذين مروا من هنا أنها كانت بجلها قصص متميزة وجميلة وواكبت المناسبة وجوهر الفكرة ..
ولأن اقتراح التصويت جاء للاستئناس فقط، فإني رأيت والأستاذ الحبيب مصطفى أن الاستئناس أثبت ما سبق .. فمن اختار قصةً كان يشيد بالأخريات، مما يدل على تميزها جميعًا ..
ربما توزعت الأصوات مابين قصة (المائدة) للكبيرة الراقية الأستاذة كاملة وقصة ( موائد الرحمن) للمبدعة الأخت نادية محمد الجابي وقصة (نكتة رمضانية ) للأستاذ المبدع مصطفى حمزة وقصة ( مدفع الإفطار ) للعبد الفقير إلى الله .. لكننا نتفق أن كثيرًا من القصص المشاركة كانت في حسبان من مر وصوت ولكن الحاجة لاختيار رقم واحد هو الذي حدد مسار التصويت، عدا عن إحجام الكثيرين عن التصويت ربما بداعي الحرج .
أهنئ الجميع إذًا من اقترح ونظم وشارك وقرأ وصوت على هذه النافذة الجميلة، والفكرة البديعة، التي جعلت لرمضان هذا العام في واحتنا مزيدًا من الألق .
للجميع محبتي وتقديري وكل عامٍ وأنتم بخير
بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي وأخواتي ، أسعد الله أوقاتكم
لأخي الحبيب ، الأستاذ وليد الشكر الجزيل على كل ما قدّم في هذا الموضوع ، تأييداً ، ومشاركة ، وردوداً ، وتنظيم التصويت ، وأخيراً كلمته الدافئة التي ختم بها الموضوع . جزاه الله الخير عن كل خير . والشكر ممتد للإدارة الرشيدة الحاضنة والموجهة . أما من شارك برأي ، أو بنص ، أو برد .. فله كل الود والمحبة ، والامتنان ، لأنه هو من أحيا الفكرة ورعاها .
صحيح أن الغاية كانت دفع عجلة الإبداع في كتابة القصة ، وحثّها على المزيد ، والمفيد والممتع ؛ لكنها غاية صحبتها غاية أخرى لاتقل عنها مكانة وأهمية ، وهي مد حبل واحدٍ يربطنا في شهر رمضان ، حبلٍ بلون الرحمة والمحبة والإيمان ، وأظن أننا بلغناها معاً ، فكان رمضان مميزاً عشنا فيه أوقاتاً من الإبداع في جو من الإيمان .
أجدد شكري وامتناني للجميع
حفظكم الله جميعاً ، وبلغنا رمضان القادم ونحن أكثر قرباً منه
وكل عام وأنتم بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أرجو أن يسمح لي أخي وليد و أخي مصطفى ، بأن أضمّ صوتي إلى صوتهما ،
وأبارك للجميع هذا الحفل القصصي البهيج ..
هي قاطرة نأمل ألا تقف عند هذه المحطة ، وأن نرى لها إقلاعا جديدا أبدع وأفضل وأكمل .
أقدم أجمل التهاني والتحايا إلى كل من شارك برأيه و إبداعه ودعمه وصوته .
سعدت بالمشاركة معكم ،
بارك الله فيكم .