الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
انهمار بديع ومشاعر راقية وأحلام لايمل أحدنا الإسراف فيها
بورك النبض الوارف والحرف الجميل شاعرتنا الرائعة
يضيء - أنظر
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أساتذتي وأستاذاتي الأفاضل والفاضلات;
تشرفت بمروركم على قصيدتي هذه وطاب لي ما أفضتم به عليّ وعليها من تكريم بكلماتكم الرائعة.
أشكر أرواحكم النقية وقلوبكم ناصعة البياض لأنكم سمحتم لي بأن أكون منكم وبينكم.
محبتي وتقديري لكم بلا حدود.
سيدتي الرقيقة الراقية;
بورك ألقك الذي تتركين بين حروف متواضعة لي زيّنتها بمرورك.
أما يضيء فأنا أتفق معك على أنني أخطأت كتابتها بسبب لوحة المفاتيح التي تزيغ البصر وتمتحن الصبر مني.
وأما أنظر... فقد كتبتها أنطر بمعنى أنتظر وقصدتها هكذا.
لك خالص ودي وشكري لاهتمامك وتقويمك لما اعوجّ من لغتي.
بوركت روحك وبوركتِ سيدتي
مبهر شدوك وماتع حرفك ، يسرني دائما أن أقرأ لك .
المبدعة أميمة الرباعي ،
دمت وألق الشعر
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
انسياب رائع للكلمة يحملها إلى أعماقنا ..
وهذا ما تعودناه منك أديبتنا القديرة ..
شكرا لك على هذا النص وهذه القصيدة الجميلة
رغم تحفظي على استخدامك كلمة ( أنطر )
[QUOTE=أميمة الرباعي;735652][SIZE="6"][FONT="Traditional Arabic"][COLOR="Purple"]
هذي أنا...
مهما تغيّر حبنا..
مهما تباعدت المنى...
مهما استفاق الشوق في خطواتنا
تبقى عيونيَ
نبع نورْ
يضئ عتمة دربنا.
هذي أنا....
فعلا هذه أنت أيتها المبدعة المتألقة -- كلمات في قمة الروعة تمنيت لوتطول وتطول--- بوركت
كما ستعود العصافير لبناء أعشاشها من جديد سنعود أيضا -- فانتظرني وطني حبيبي فأنا قادم قادم
سلم الجنان والبنان
ما يلي ليس نقدا ولا تعديلا بل هو خاطر على سبيل الرياضة العروضية.
هذي أنا مهما تغيّر حبنا
مهما تباعدت المواجع والمنى
مهما استفاق الشوق في خطواتنا
تبقى عيوني نور عتمة دربنا
أسقي نجوم الليل من دمعاتنا
أشتاق وصلا ذات يوم ضمّنا
حضناً بدفءٍ بالسعادة لـمّنا
مهما استبدّ بنا الزمان فذي أنا
مهما الدروب أو الشموس رمت بنا
أو أحرقتنا بالفراق ترشنا
أبقى أنا في مهدنا وحدي هنا
أقتات لون الحب في كلماتنا
وأعيش أنطر ذات يومٍ، علّنا.....