عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هما مرآتان لا واحدة
فمرآة الزجاج لا تعكس شريط العمر، وإنما تعكسه مرآة نفسها بارتعاشة اليدين وصفحة الوجهة المحفرة بالتجاعيد أو تباشيرها
ومرآة الزجاج تعكس صورا ولا ترد بصوت ولا بصدى صوت لتسمع عبرها شهقة التجاعيد
فأي المرآتين كسرت البطلة أديبتنا وعلى أيهما أبقت
نص بديع بلغته وذكاء تناولة لموضوع مطروح بجمالية جعلته مختلفا
أهلا بك أديبتنا الرائعة
تحاياي
السلام عليكم
حقا على كل امرأة أن تكسر مرآتها عند الأربعين
عمر المرأة قصير جدا
خمسة عشر سنة تقضيها بالحمل والرضاع وتربية الأولاد ثم تنحدر في العد العكسي
بعد الأربعين تصبح مرآة المرأة من نوع آخر لا علاقة لها بشعرها ولبسها وزينتها
شكرا أميمة العزيزة
قصة جميلة جدا
ماسة
قراءة عميقة للنص ناقدة, فهمٌ مختلف للأمور من وجهة نظر رجل.ودعوة لمراجعة شريط العمر بحثاً عن ابتسامة.
أشكرك بعمق أستاذي الفاضل... وأسجل خالص امتناني لتناولك هذا النص المتواضع بالاهتمام.
للمرأة والمرايا قصة مختلفة, لم ترَ هنا تجاعيد وجهها ولا أخافها ذبول أوراقها وأغصانها قدر مارأت ماضٍ أخذ من نفسها الفرح والحياة.
أحببت مرورك من هنا سيدي ورأيته يفتح آفاقاً جديدة واسعة لهذه الومضة.
تحياتي وبالغ شكري وتقديري سيدي الكريم.
أشكر كل من مرّ من هنا وترك تعليقاً ولو صغيراً يعبر عن رأيه.
آراؤكم تهمني جداً وترسم لي طريقا أتابع من خلاله مشواري مع الكلمة,
لكم محبتي وامتناني.
حب تكسر
وأمل تناثر
وشك
وغيرة
وتجاعيد على الوجه
ماذا تركت من الأسى لم تسجله ومضتك أختي؟
نص جميل جدا
شكرا لك
بوركت