رحبوا معي بالأديب القاص الباحث محمد فتحي المقداد

حلَّ بيننا اليوم أخٌ وصديقٌ وابن بلدٍ أديبٌ وقاصٌ وباحثٌ في التراث ومهتمٌ بالثقافة العامة هو الأستاذ المبدع محمد فتحي المقداد : سوري - من محافظة درعا - مدينة بصرى الشام الأثرية الشهيرة ..
من أعماله ثلاث كتب منشورة في الشابكة ( النت) :

- أقوال غير مأثورة
- مقالات ملفقة
- حروف بلا مرافئ (ق ق ج)
وله روايتان قيد النشر بالإضافة إلى أبحاث في التراث وخصوصًا تراث منطقة حوران التي ينتمي لها كاتبنا

فمرحبًا بك أخي المبدع الحبيب في واحتك واحة الألق والإبداع وأرجو أن يطيب بك المقام بيننا
محبتي وكثير تقديري

أهلا ومرحبا بالأديب محمد المقداد ،

نرجو لك مقاما طيبا .

وكل الشكر للأخ الشاعر وليد عارف الرشيد الذي أتاح لنا فرصة الترحيب .

مرحباً وأهلا وسهلا بك بيننا أيها الكريم محمد المقداد ، سعدنا بك بيننا أديبا وكاتبا متألقاً في سماء الإبداع ..

دمت بخير وعافية

وشكرا للأستاذ المتألق دوماً رليد

تحياتي

أستاذي الحبيب وليد عارف
أسعدك الله
أحييك من القلب إلى القلب ...
من سهول القمح والسنابل إلى من عشق طيب ريحها
ترحيب منك أيها الجميل ...
في مكان جميل كما كل أهله..
دمت بكل ود

[QUOTE=نادية بوغرارة;736227]

أهلا ومرحبا بالأديب محمد المقداد ،

نرجو لك مقاما طيبا .

وكل الشكر للأخ الشاعر وليد عارف الرشيد الذي أتاح لنا فرصة الترحيب .

أستاذة نادية
أسعدك الله
لك كل التقدير والود على حرارة الترحيب
أتمنى أم أكون عن حسن ظنكم بي...
دمت بكل خير

مرحباً وأهلا وسهلا بك بيننا أيها الكريم محمد المقداد ، سعدنا بك بيننا أديبا وكاتبا متألقاً في سماء الإبداع ..

دمت بخير وعافية

وشكرا للأستاذ المتألق دوماً رليد

تحياتي

أستاذنا ربيع
أسعدك الله
أربعت روحي بترحيبك الحار
وأتمنى أن أكون بينكم كما تحبون
دمت بكل تقدير

أهلا بالواحي الجديد الأديبٌ القاصٌ والباحثٌ محمد فتحي المقداد فغي واحة الخير حيث الصحبة الطيبة وصدق الإحاء والتناصح الإيجابي البناء
نتمنى لك أديبنا الفاضل مقاما طيبا في واحتك
وبانتظار حضورك المشرق في صفحاتها نبقى

شكرا للشاعر الكبير وليد عارف الرشيد لفتحه باب الترحيب

ولكما التحايا وباقات الورد

رحبا رحباً .. وسعةً سعةً بك أديبنا

أشكر الإخوة والاخوات الذين شاركوني الترحيب بمبدعنا الكريم
لكم مودتي وتقديري

مرحبًا بالأديب والقاص / محمد فتحي المقداد في واحته وبين أهله

حيّاك الله أخي باحثًا وأديبًا مشرقًا ، نلتقي وإياك في خير صحبة

تحفها المودة على ضفاف الأدب الرفيع والكلمة السامية.

تحية لك ولأخينا وشاعرنا الكبير / وليد عارف الرشيد الذي أتاح

لنا فرصة الترحيب بك.

تحياتي.