إن تسمعي شدواً

قد عطرت ذائقة الشعر بهذه الحديقة الغناء من الشعر ومن الشعور فلا فض فوك أيها المبدع الأصيل!

بورك هذا الحرف الأثيل!

هذا وننتظر دوما تفاعلك ومشاركاتك المائزة مع مواضيع الأدباء في الواحة.

دمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير!


تحياتي

صدقت يا سيدي وأستاذي الشاعر الكبير د. سمير العمري بما أشرت إليه ( تلميحاً ) ، وهو عدم مشاركتي لمواضيع الأدباء في الواحة .
أعترف بالتقصير .
أن مايبدعة الأحباء في الواحة يفوق التصور . ولو كنت أملك الوقت لجعلته وقفاً على مراجعة الواحة التي تستحق كل الاهتمام ، و قراءة الروائع فيها ... والمشاركة ..!
ولكنني ( في واقع الأمر ) مقيّد باثنين : قيد العمل .. و قيد المرض .
لقد أجريت لي عملية القلب المفتوح ، و كانت المضاعفات التي نشأت بعد ذلك تستلزم مني مراجعة المستشفى باستمرار والمكوث فيه أحياناً لأيام .
ولكن مباركتك و ترحيبك الودود اختصر خفقات القلب ، فعاد إلى أمسه باسقاً ينضح بالودّ والشّباب .
ألف تحية لك يا أخي الحبيب

	إنْ تسمعي شَدْواً إنْ تَسْمعي شَدْواً ، فتِلكَ قَصَائِــدي تَمْتـاحُ من دَنِّ الجَّمـالِ وتـَنْهَــلُ تَختالُ في الأرْجاءِ سامقـَـةً كزهـ رِ الياسمين ، على الأصائـلِ يأسَلُ أو تَنْشُقي عَبـقــاً فــذاك أريــجُ ما تُجري الحُروفُ من العُطورِ وتُجزِلُ قد أُخْصِبَتْ فيـهِ النـَّقــاوةُ بالشَّـذى وتألـَّقَــتْ فيــهِ الفنــونُ الأجْمَــلُ وتعطـَّرَتْ منْ بوحِهِ الأفْنـانُ مبْـ رَحَةً : تألّقُ بالجمالِ وتَرْفـُلُ وسَمَتْ أطايبُ بوحِهِ ألشّادي على فـَنـَنٍ ، فها شِعري يَصولُ ويَصْهَل *** ياليتَها (نسماتِ وجدي) في ربى الـ ـشَّهـْبـاءِ ، تكتَحِـلُ العُيونَ وتُكْحَلُ فهناكَ تُبـْدَعُ في السَّبيــلِ أصائلٌ من بَوحِ أشعاري ، ويُنصَبُ مَحْفـَلُ * * *

ماذا نقول صدقت سيدي الفاضل هنا يحمد التباهي
وهل بعد أن يتكلم الجمال رأي

خالص التقديروأطيب التمنيات

ماذا نقول صدقت سيدي الفاضل هنا يحمد التباهي
وهل بعد أن يتكلم الجمال رأي

خالص التقديروأطيب التمنيات

أخي العزيزالشاعر عبد الحكم
لك كل الشكر والتقديرعلى الحضور المشرق المميز . والمشاعر الودودة الغالية .
مودتي واحترامي