احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
تتساوى عند التقاءِ عينيكِ الآفاق ، وتتعانقُ دون يديكِ شطآنُ المستحيل
تحياتي لكِ براءه
وكاَلعَادة ,
أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.
كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
كَنتُ بالأمسِ ..
بَقايا إنسانٍ هَدَّتْه الجراح
وتَحَطَّمَ مِجْدافُ كبرياءه .
وَصِرْتُ اليومَ إنسانًا ..
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى
/
نص يؤرخ الفجيعة التي تغتالنا .. صبح مساء ..
فنكتبها : مقاومون نحن .
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجي
مرورك خفيفٌ وراقي دومـًا , اشكرك على مشاركتي بما كتبتُ
نفع الله بكَ ووفقك لما يحب ويرضى
اقلب منذ ساعات كل ما بقي في مفضلتي من مواقع اعتاد زيارتها كمخبر البوليس
حتى استقر بي المقام تحت ظلال دوحتك الباذخة بالجمال يا براءة فكان تقريري عن الحادثة ..
يباح لك الاسراف في الحبر. ولكي ان تتخيلي ذلك .. فحسن الحجة ورونق الحرف
يكسر القانون ..
‘‘
تسجيل اعجاب
كل ما نثرت هنا أختي براءة جميل وأعجبني
لكن هذه سحرتنيشكرا لكياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
بوركت
أختي الغالية نداء ..
أشكرك على نسائم مرورك اللطيفة
تقديري
نص حافل بالصور البيانية المميزة وبالحس النقي الزاهر وباللغة والتراكيب المميزة.
هنا راق لي الأسلوب كثيرا ووجدت فيها ملامح أديبة قادرة على تجسيد المشاعر حروفا من عسجد بهجة للناظرين رغم بعض غبار شابها.
دام ألقك ونقاؤك!
تقديري