مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
تتساوى عند التقاءِ عينيكِ الآفاق ، وتتعانقُ دون يديكِ شطآنُ المستحيل
تحياتي لكِ براءه
وكاَلعَادة ,
أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.
كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
كَنتُ بالأمسِ ..
بَقايا إنسانٍ هَدَّتْه الجراح
وتَحَطَّمَ مِجْدافُ كبرياءه .
وَصِرْتُ اليومَ إنسانًا ..
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى
/
نص يؤرخ الفجيعة التي تغتالنا .. صبح مساء ..
فنكتبها : مقاومون نحن .
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجي
مرورك خفيفٌ وراقي دومـًا , اشكرك على مشاركتي بما كتبتُ
نفع الله بكَ ووفقك لما يحب ويرضى
اقلب منذ ساعات كل ما بقي في مفضلتي من مواقع اعتاد زيارتها كمخبر البوليس
حتى استقر بي المقام تحت ظلال دوحتك الباذخة بالجمال يا براءة فكان تقريري عن الحادثة ..
يباح لك الاسراف في الحبر. ولكي ان تتخيلي ذلك .. فحسن الحجة ورونق الحرف
يكسر القانون ..
‘‘
تسجيل اعجاب
كل ما نثرت هنا أختي براءة جميل وأعجبني
لكن هذه سحرتنيشكرا لكياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
بوركت
أختي الغالية نداء ..
أشكرك على نسائم مرورك اللطيفة
تقديري
نص حافل بالصور البيانية المميزة وبالحس النقي الزاهر وباللغة والتراكيب المميزة.
هنا راق لي الأسلوب كثيرا ووجدت فيها ملامح أديبة قادرة على تجسيد المشاعر حروفا من عسجد بهجة للناظرين رغم بعض غبار شابها.
دام ألقك ونقاؤك!
تقديري