للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا
السلام عليكم
هنيئا للشهيد ,,ولابتسامته وآخرته
يا الله كم غبطه
في النعيم المقيم انشاء الله
والقصة رائعة مؤثرة
شكرا لك أخي عصام
ماسة
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا
السلام عليكم
هنيئا للشهيد ,,ولابتسامته وآخرته
يا الله كم غبطه
في النعيم المقيم انشاء الله
والقصة رائعة مؤثرة
شكرا لك أخي عصام
ماسة
----------
أخي العزيز ، الأستاذ عصام
أسعد الله أوقاتك
هي قصة من ست كلمات ( ق س ك ) بجدارة ، ولكنْ ...
سارع كل الإخوة والأخوات الذين كتبوا ردودهم ، وقرؤوها على أنّه الشهيد .. فما القرينة التي استندوا إليها في النصّ ؟!!
لا قرينة !
قد يكون مريضاً بمرض عضال مات بعد رحلة طويلة أليمة .. وقد يكون فقيراً مدقعاً ارتاح من رحلة بؤسه .. وقد يكون ... لا سيّما أنّ
تقديمك - الذي لا أرى له مسوّغاً لأنه تدخلٌ أضرّ بالنص - قد أوحى إلى غير الشهيد !
أقترح صياغة أخرى قد تُرضي عني إخوتي الذين رأوه الشهيد : ( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ) .. أعتذر عن تطفلي ..
ولك تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومن غيرك يقرأها كما يجب مصطفى ..!!!
بالفعل هي لاعلاقة لها بشهيد حرب أو شهيد ثورة ..
ولكنه قد يدخل ضمن الشهداء في الحديث الشريف
( الشهداء خمسة : المطعون و المبطون و الغريق و صاحب الهدم و الشهيد في سبيل الله)
والحديث في الصحيحين ..
وأشكرك على التنبيه بخصوص التقديم الغير جيد للنص ..
ومازلت أتعلم منك .. وأنتظر المزيد ..
أرى فعلا أنه عليك أن تعتذر ..
ولكن ليس عن تطفلك ..
إنما عن اعتذارك ..
وأما الصياغة الأخرى المقترحة فاسمح لي بوضعها في مشاركة مستقلة ..
وأتمنى أن تكتفي في المستقبل بتحية واحدة ..
فبعض العلماء الأفاضل يرون كراهة جمع التحية لغير الله ..
ولك تحيتي وتقديري
هي صياغة أخرى لقصة دموع وابتسامة ..
اقترحها أستاذنا مصطفى حمزة ..
حرصا على إرضاء القراء الكرام ..
(( لقد شهدَ ابتسامتَه الأخيرة دماؤه .. ودموعُنا ! ))
في ستّ كلمات لا أكثر ، كان الإبداع مركزا ،الفكرة واضحة ، المشهد مؤثرا و الهدف نبيلا .
الأديب عصام ميره ،
خطواتك واثقة ، والألق لا يغادرك .
لك وللأستاذ مصطفى كل التحية والتقدير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
رائعة حقا
تقديري لإبداعك ومثابرتك
وأطيب تحية