زفْرةُ مهموم !

كزفرة الصخر تحطّم الجبال...

اللهمّ إنّا نشكو إليك ضعف قوّتنا وقلّة حيلتنا وهواننا على النّاس

أخي الكريم وأنا اتأمل في ما كتبته هنا، تحضرني أبيات ختم بها شوقي بردته
وكأنك تغني بلسان حاله وهو يقول :
يا ربِّ هبَّتْ شعوب ٌ من منيَّتِـــها
واستيقظتْ أمم ٌ منْ رقْدةِ العــــدمِ
رأى قضاؤك فينا رأيَ حِكْمتِــــه ***
أكرِمْ بوجهِك َ من ْ قاض ٍومـــنتـقم ِ
فالْطف ْ لأجل ِ رسول ِ العالمين َ بِنا ***
ولا تزِدْ قومَه ُ خَسْفا ولا تَــــسـُــم ِ
يا ربِّ أحسنْت َ بدْء َ المُسلمينَ بهِ ***
فتمّمِ الفضلَ وامنحْ حسنَ مُختـتم ِ
شكرا لك .
دمت بهذا الخلق.

حسبنا أن تكون تلك همومنا هنا أتفاءل خيراً و أننا فُصم عنا لنعي حجم المشكلة . زفرة حملت في طياتها هم أمة ولامست جرحًا فرقت. كل الشكر أستاذ ربيع .
أدام الله هذا النبض .كل التحايا والتقدير.

همُّك هو همِّي وهمّ كل عربي كان بقلبي ونطقه لسانك بني
ولكن ماذا نحن بفاعلين ؟
هل نملك غير الدعاء لنفعل ؟ أم سيأتي يوم نُسْلَب فيه الدعاء ؟
لا أدري أأثني على حرفك أم أبكي من حرقته ؟
دمت بالقلب ربيعا نضرا
تحاياي

الله المستعان أستاذة آمال ، قلوبنا تحترق بلظى سعير الهوان الذي أصاب أمتنا المكلومة ، وحسبنا الله ونعم الوكيل

دمت موفقة

تحياتي ومحبتي

هي زفرة سكنت صدورنا وبات قلوبنا تدعو الرحمن بالخير ونصرة الأمة
وبإذن الله دعواتنا مستجابة وسيفرج الله كرب الأمة وهمها وينصر الشهوب على ظلامها وجبابرة الحكام

صرفنا جُلّ أوقات زماننا في نهمةِ الدّنيا وطلبِ المعاشِ ، وتنميقِ الرِّياشِ

السلام عليكم
كان أدعى أن تقول زفرة أمة ,أو زفرة شعب ,فكلنا نزفر هذة الزفرات ليل نهار ,,كلنا إلا نفر منا يتاجر بهذة الأمة وهذا الشعب
وهم من صرف جل أوقاته ,بل كلها, في نهمةِ الدّنيا وطلبِ المعاشِ ، وتنميقِ الرِّياشِ...وبقيتنا ينظر مشدوها محتارا ويعاني أسوء الأحوال
شكرا لزفرتك الحرى أخي ربيع ,قد قلت ما في القلب كله
ماسة

هي زفرة صدق مؤلمة لواقع سوّر معاصم حياتنا بسلاسل صدئه وجب علينا تنظيفها وتلميعها
بورك الحرف وصدق المشاعر أخ ربيع
تقديري وتحيّتي

أستاذتي الكريمة كاملة نعم صدقت باركك المولى سبحانه

أشكر لك تعليقك الجميل ، البليغ أيتها الأصيلة

دمت متألقة

تحياتي

الأمر جلل
والمصاب عظيم
والإنتظار والصمت
يكبلانا بجرح عميق
يصعب دفنه أونسيانه
عبر السنين
فأسئل الله أن يشد أزر أخواننا المضطهدين
في جميع بلاد المسلمين وينصرهم نصراَ
يغسل عنا وعنهم العار المبين

إستاذ ربيع بن المدني
أحسنت فيما كتبت فقد راق لي كثيراَ
تحياتي وإحترامي

**(( ويبقى الأملُ باللطيفِ الجليل ، أن يمنّ على المستضعفين أو " فتربّصوا حتى يأتي أمر الله " ، هــا شيبُ قلبي قبيل الرأس مشتعلٌ .. فــأيّ آلامنا يا صــــاحِ نحتملُ ؟ رعاك الله أخي الحبيب وفتح عليك فتوح العارفين ، دمتَ بخير ))**

ونعمَ بالله أخي ..نسأل الله الفرج القريب

دمتَ مشرقاً

تحياتي

هي أمة تخلت و فرطت و باعت و ابتعدت عن دينها

فكان البلاء و العقوبة

و لكن بوادر الفرج لا تأتي إلا في قلب العتمة


نسأله الله تعالى أن يكشف الغمة عن جميع الأمة

بارك الله بك