المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة
نَجْوى
ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !
السلام عليكم
لقد شكر صفاتها واعترف وحلف ,هذا جميل وعادل .
ولكنه لم يقل يا رب أنا أيضا أحبها ,وهي عندي الأغلى ,وأنا مؤمن وصالح ,وأعاملها معاملة الإسلام .
ربما كان عكس هذا ,فأصبح الرضا عندها نادر ,والإبتسامة حلم في منام
شكرا لقصة رائعة خفيفة الظل أخي مصطفى
سلمت يدك
ماسة