رعونة مدامع

أحيانا ًيبوح القلم مخنوق
يخرج تراكمات فاقت الحد
بوح الصامت
بوح الخافت
بوح أجج لهيب القلب
يتمدد الوجع على الورق لابعد مدى
يغرق مساحات لاحدود لها

استاذي المحترم

وليد

كيف أصفكَ وهذا الحزن غشى على عيوني وأفقدني النطق
يبقى الصمت في حرم الجمال جمال
طبتَ وطاب نبض قلبكَ
بتلات النور لروحك ياطهر
كن بخير لأكون

بارك الله بك أخية سلمت ودمت دافعةً راقيةً كما أنت .. لا رد لبديع ما تنثرين من زهور كلما مررت
لك كل المودة وأجمل الشكر والتقدير

كل شيء يتخذ مكانه في الليل فتترى لك طيفًا سرمديا. عجبًا لليل كيف يستلهم القرائح وما أعذبها و أشجاها هنا . الأديب القدير وليد عارف الرشيد لا حرمنا الله من نصوصك. تحياتي وتقديري.

**(( وهل هناك غيرُ تمائمِ نُسيماتِ بواقي الليلِ الأنيس تقرّ بها سحائب فِكر الساهرين ؟، كيما تتوالــد من رواقيها مراقي شجن الحنين والدروب التي عافتها الذكريات في المدائن الواجمة لفرط الجراح ، سلم اللبُّ واليراع أستاذنا الكريم ... محبتي وجميل الإحترام ))**

وسلمت شاعرنا الحبيب الرائع ودمت .. لاحرمت من طيب دفعك وجميل قراءتك
محبتي وكثير شكري وتقديري

ربّما كانت مباغتة الفجر المنقذ من أشباح الفكر في اللّيل المعتم، وإن كان فيه من الوقار يلزمه أفق الصّحوة
بورك جمال الحرف ونداه أستاذ وليد
تقديري وتحيّتي

كل التقدير والتحايا العطرات لمرورك الراقي كدأبك أستاذتنا القديرة
بوركت وسلمت ... لك مودتي وكثير شكري

القدير
وليد عارف
كلمات ومعانى ولا اجمل
سلمت وسلم بوحك الراقى
تحياتى وتقديرى لك

ومرورك أخية يزيد حرفي بهاء ونضرة .. بوركت وسلمت مبدعتنا
مودتي وشكري وتقديري

يالك من ماهر في العزف
وكأن الكلمات أوتار عود بين يديك
لا حرمنا روحك ، وملكتك التي لا تبارى
سعيد جدا بتناول تلك الرائعة القوية

تحاياي

حمادة الشاعر
مشرف أدب العامية

لله درُّك أستاذنا الفاضل وليد
وخالقي تهتُ في فخامةِ البوحِ ولذّة الطرحِ
أسمحلي أن أسجّل أعجابي بسموّكم
تقبّل بسيط مروري

أختكم الهيفاء

روقُني فكرةُ أنَّ الليلَ هُدنةُ شَمسٍ، وأنَّ النُّورَ يُعِدُّ العُدَّةَ لغزوِ أسْوارِ حُصونِ صَحْوِي، وأنَّ علَيَّ أنْ أراجِعَ فيهَا هَزيمَتِي .

ياااااااااااااااااااه

صدقا شاعرنا الرائع وليد

كلماتك هزتني

و أيقظت مدامعي

ماذا أقول أمام هذا الإبداع

و أنت تصف جرحا غائرا في قلوبنا بلغة إبداعية تأخذ بالألباب

ما أروعك

و تقبل دموعي و إعجابي بحرفك الرائع

أشكركمن القلب أخي المبدع الحبيب محمد فدفعك وثناؤك يسعدني ويثلج صدري .. بوركت وسلمت
لك المحبة والتقدير كما يليق

لليل سحره، سكونه، هزائمه، وانكساراته ..
لليل سطوته.
ولك صديقي وليد قلم تسلل إلى ثنايا الليل
وجاءنا منه بسلافة الأرواح والقلوب.
دمت مبدعا.
محبتي التي تعلم.

قلة قليلة من وجدت فيهم جودة الإبداع الشعري والنثري في آن معا وأنت أحد هؤلاء بل في الطليعة منهم.

لله در لغتك ولله در معانيك وصورك!

أنت من أكثر من أحب القراءة لهم شعرا ونثرا وهنا أحببت ما قرأت وطاب لي المقام!

دمت بخير وعافية!


تحياتي