لحظة إفطار .. ق ق ج ..

وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..


تقديري وتحياتي ..

نص مؤثر وجميل وعميق
أشكرك

ويظل السؤال محيراً : من قتل هؤلاء الأبرياء ؟

بارود الدبابات أم عجزنا عن اسكات كل ذلك البارود ؟


/
نص ودموع ..

نص مؤثر وجميل وعميق
أشكرك

والشكر موصول لك أختي الكريمة لانا

دمت بخير وعافية


تحاياي ..

يالها من لحظة يدوي فيها مدفع الإفطار ومعه مدافع الغدر لتتبعثر أشلاءهم وقت رفع الآذان ليكون الإفطار مائزًا مع من سبقوهم بالشهادة
رائعة بطعم الألم أديبنا الفاضل
اللؤلؤية
بوركت اليراع والروح
تحاياي

ويظل السؤال محيراً : من قتل هؤلاء الأبرياء ؟

بارود الدبابات أم عجزنا عن اسكات كل ذلك البارود ؟


/
نص ودموع ..

كلاهما أيها الحبيب .. كلاهما ..
فالسكوت في موضع الكلام جريمة !
والبارود على غير صدر المعتدي جريمة !


شكر وتقدير ..

على الرغم من شدة الألم الذي توعك به قلبي من آخر سطر في القصة إلا أنها كانت نهاية مشرقة يفخر بها كل مسلم
شكرا لقلمك البديع أستاذ بهجت

هذه القصة شاركت بها في ( القصص الرمضانية ) التي أبدعها أستاذنا الكبير مصطفى حمزة ..

لحظة إفطار ..

لحظات ترقب لأذان الإفطار .. بضعة تمرات وكسرات خبز وإناء لبن تزيّن مائدتهم ..
لحظات ترقب .. خوف وقلق ..
أصوات طائرات تقترب ، تهتز الأرض تحت ثقل دباباتهم ..
تضغط بحنان على يد ولديها هامسة لهما بثقة :
ـ قريباً سنفطر مع أبيكم .. سنجتمع كلنا ...
دويّ انفجارات هائلة ..
تحتضنهما بسرعة .. بقوة ورفق ..
ـ تماسكوا ...
ترفع رأسها إلى السماء .. تسقط دموعها اللؤلئية غاسلة صفحة خديها ..
ـ كلنا ... في الفردوس ...

تتبعثر الأشلاء ذرات تراب ..

كان أحرى لأصوات الطائرات أن ترهب أعداء الله، و لمدافع الدبابات أن تدّك دفاعات العدّو و لكن من تولّوا أمورنا وجّهوا أفواهها على صدورنا و و دكّوا بالطائرات منازلنا.

قال الشاعر: وإِذَا مَـا خَـلاَ الجَبَـانُ بِـأَرْضٍ ..... طَلَـبَ الطَّعْـنَ وَحْـدَهُ وَالنِّـزَالاَ

قصة هادفة من صميم معاناتنا، أحسنت أحسن الله إليك أديبنا القدير بهجت الرشيد، تحاياي و بالغ تقديري.

يالها من لحظة يدوي فيها مدفع الإفطار ومعه مدافع الغدر لتتبعثر أشلاءهم وقت رفع الآذان ليكون الإفطار مائزًا مع من سبقوهم بالشهادة
رائعة بطعم الألم أديبنا الفاضل
اللؤلؤية
بوركت اليراع والروح
تحاياي

بوركت أستاذتنا العزيزة
وهذه القراءة العميقة ..

وشكراً للتصحيح ..


دمت بخير



دعائي ودعائي ..

على الرغم من شدة الألم الذي توعك به قلبي من آخر سطر في القصة إلا أنها كانت نهاية مشرقة يفخر بها كل مسلم
شكرا لقلمك البديع أستاذ بهجت

وشكراً لك أيتها المبدعة براءة
على حضورك وقراءتك ..

دمت بخير وعافية



تحياتي ودعائي ..