وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نص مؤثر وجميل وعميق
أشكرك
ويظل السؤال محيراً : من قتل هؤلاء الأبرياء ؟
بارود الدبابات أم عجزنا عن اسكات كل ذلك البارود ؟
/
نص ودموع ..
الإنسان : موقف
يالها من لحظة يدوي فيها مدفع الإفطار ومعه مدافع الغدر لتتبعثر أشلاءهم وقت رفع الآذان ليكون الإفطار مائزًا مع من سبقوهم بالشهادة
رائعة بطعم الألم أديبنا الفاضل
اللؤلؤية
بوركت اليراع والروح
تحاياي
على الرغم من شدة الألم الذي توعك به قلبي من آخر سطر في القصة إلا أنها كانت نهاية مشرقة يفخر بها كل مسلم
شكرا لقلمك البديع أستاذ بهجت
كان أحرى لأصوات الطائرات أن ترهب أعداء الله، و لمدافع الدبابات أن تدّك دفاعات العدّو و لكن من تولّوا أمورنا وجّهوا أفواهها على صدورنا و و دكّوا بالطائرات منازلنا.
قال الشاعر: وإِذَا مَـا خَـلاَ الجَبَـانُ بِـأَرْضٍ ..... طَلَـبَ الطَّعْـنَ وَحْـدَهُ وَالنِّـزَالاَ
قصة هادفة من صميم معاناتنا، أحسنت أحسن الله إليك أديبنا القدير بهجت الرشيد، تحاياي و بالغ تقديري.