سلمت أيها الشاعر المتألق ، وجزاك الله خيرًا ، وبوركت
وهذا الحرف الشامخ المنافح عن حبيبنا وقدوتنا محمد بن
عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ورضي الله عن
صحابته أحمعين.
جعلها في موازين حسناتك أخي.
تحياتي وتقديري.
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلمت أيها الشاعر المتألق ، وجزاك الله خيرًا ، وبوركت
وهذا الحرف الشامخ المنافح عن حبيبنا وقدوتنا محمد بن
عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ورضي الله عن
صحابته أحمعين.
جعلها في موازين حسناتك أخي.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
الله الله
لله انت ايها الشاعر الثائر
ثورة في محلها سردت الحال حقيقة وواقعا
وتحدثت بلسان حال الجميع
ونطقت نيابة عن كل المشاعر
فصلى الله على من حاشاه ان تنال منه ايدي الاقزام والفجار
لقد كفيتنا جمالا والقا وعزة بهذه الابيات ايها المحجوري اسامة
فبارك الله فيك
وكتبها لك في ميزان حسناتك
اجبت وخرجت حاملا معي نفحاتها وعذوبتها وصدقك
تقبل مروري
ودم بخير اخي الفاضل
عليك أفضل الصلاة والسلام يا خير خلق الله
الأخ الشاعر أسامة المحوري
أثابك الله . وأثابنا أن اجتمعنا بطيب مثلك ولو كان اجتماعا افتراضيا
بورك حرفك وبورك قصدك
مودتي
رائع هذا الحس الأبي الشامخ ونبيلة هذه القصيدة وجميلة لشاعرٍ مبدع
دمت والألق شاعرنا وصلى الله على الحبيب قائدنا محمد وآله وصحبه
والنصر كما صورته قادم لا محالة ولمثلك أن يبشر به بأجمل البيان
محبتي وتقديري كما يليق
أسامة ..
جعلك الله سيفا من سيوفه المسلولة
قصيدة رائعة تختال جمالاً
ويبزغُ نور الفجر الأصيل من كلماتها الوضاءة
كنتُ أقرأها وأتذكر قصيدة الشاعر الكبير / عمر أبو ريشة
أمتي هل لك بين الأمم = منبرٌ للسيف أو للقلم
لربما كانت نفس الوزن
كانت أبياتك ثابتة ولها زئيرٌ مهيب
كما أنها سلسة فيها صفاء وارتقاء وتُشعل حماسة القلوب
شكرا لكَ يااسامة البطل
قصيدة عذبة الجرس قوية الحس صهرت هذين الضدين في قصيدة بمزاج من كافور الشعر وريحان المشاعر.
أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى ، وكان استوقفني ما استوقف الحبيب د. مختار وقد محض النصح مشكورا.
تقديري