مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مشكورة ياأخت نادية على روعة تعليقاتك اتمنى أن أراك دوما فى متصفحى مشجعة لقلمى الهاوى الذى مازال يحبو نحو الأبداع الأدبى لك عميق امتنانى.
لعلمي بواقعية الأحداث ومرارتها أشعر بالكثير من الحزن على هذه الفئة التي حتى الظل يضيق عليها
أكثر من صورة رسمت أديبتنا بإتقان
التشرد والتسول والإستغلال والشفاه المتشققة عطشا للحياة وظل يأوي الألم بحرف محلق
كل التقدير سيدتي
العزيزة خلود
مساء الخير
أتحفتيني بتعليقك المبهر سعدت به
شكر جزيلا لك آمل
إلا يتوقف هطل حرفك الأنيق
بوركت..يمكن أن يكون ظل مسجدا أوكنيسة أو ضريحا
حيث يظن البؤساء ان الرحمة هناك حيت الروحانيات
ولكن الناس م الناس
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
رحلة مؤلمة تجولنا فيها عند ظل السور لنرى بعينيك
وبتصوير دقيق أولئك أصحاب الأيادي المقطوعة الأصابع والأكف
وبقايا الأرجل التي قد بترها المرض فغرقنا في اقتدارك على الوصف الدقيق ورسم
لوحة بائسة لأولئك الذين امتهنوا التسول كحرفة سهلة تكفل لهم الحياة حتى لو عاشوا على الرمق.
امتعتنا بلغة سلسة معبرة بمفراداتها مليئة بالدهشة والإمتاع وسحر المعنى رغم المرارة التى تتركها
تلك الصور المؤلمة .
دمت عزيزتي بكل التألق والإبداع.