ليتَ كلّ صباحاتي تشبهك!

منى الخالدي
نص أنيق ا...تنقلت بين حروفه بكل إعجاب
لك مودتي وتحية معطرة بالمحبة والاحترام

سرّني إعجابك أستاذ محمد حمد الله
وبارك الله فيك
ألف شكر
و ألف تحية..

ن

ثرية عذبة رقراقة بأحاسيس مرهفة وعاطفة جياشة.
أثني عليك هذه القدرة الهائلة على التعبير عن مشاعر مستعصية . أوصلتنا بكلماتك الرائعة إلى أعماق قلبك فجعلته صفحة ماء صافية هادئة ننظر من خلالها إلى أعماق إحساسك.
أبدعتي أختي. مودتي وتقديري.

بوح أنثوي غامر ، وحس عاطفي دافئ ، ولغة نثرية شاعرية تنطلق بلا قيود بصدقها وعنفوانها.

هنا كان الأداء الذي نعرف من ألق حرفك فلا فض فوك!

أهيء ... أهيئ

تقديري

يا نديّا.. يا قصيًا..يا رفيعا..يا حبيبًا إلى نفسي و أقرب ما يكون إلى حسّي، يا من تحملني إليه روحي دون أن تدري في أيّ الدروب تسيرُ.. يا شهيدة حبك أنا.. و أنت لا تدري، يا ضائعة فيك أنا و لستَ تدري، يا سائرا على جرحي و لا تدري..يا فاتنا روحي دونَ أن تدري.. يا أحبك أنا و الله و أنت تدري.

هذا الجمال لا يحتمل التعليق
أشكرك

نثرك جميل ومشاعرك رقيقة

شكرا لك أختي منى الخالدي

بوركت

هل الأناقة في الرقة من مزايا القلم النسائي؟
رقة المشاعر ورقة التعبير كانت سيدة في هذا النص الجميل

ما أبدع إحساسك وأقوى حرفك
لوحة جميلة تحمل فيضا من المشاعر الرقراقة
هذه هى الأنثى عندما تعشق ـ تهيم بلا حدود
منى الخالدى .. أبدعت.

مناجاة حالمة رقيقة تبعث الدفء و السعادة في النفس..

سلمت يمناك أستاذة منى الخالدي..

بوركت و كل التقدير

عندما تشرق الشمس من عينيه
فلن يكون الصباح الا به وله
نص مخملي
تقديري

هذه التمنيات لو تحققت بين المحبين الأزواج ( الزوج وزوجه ) لرقصت الدنيا فرحا حولهما

بوح رقيق ورائع وينعش القارئ


حفظكم الله ورزقكم السعادة كلها