في ظلال الياسمين

عَبِقٌ حرفك الأبيّ بشواظ الثّورة والرّفض لواقع مأساة شعب شامنا الحبيبة

يطيب لي دَومًا متابعة هذا الحرف المترع بحبّ وطننا العربيّ

أخي الرّائع عبد الكريم

دمت تكتب الوطن

مودّتي

فاتن

أهلا بحرفك الحرّ الأبي يعلن توحدنا في الآه التي سكنت قلوبنا جميعا وإن أعجزتنا السبل عن نصرة أخوتنا في سوريا الحبيبة

لا فض الله فاك شاعرنا

وأهلا بك في واحتك

تحاياي

هلا بالشاعرة ربيحة الرفاعي

مشكورة دائماً
مع أطيب التحيات والتقدير

الله الله
شعر جميل وكأني أرى الزهر في بستان رائع يُدخل على النفس السكينة ويشعرها بالقوة والثبات
وأنا مازلنا بخير
لله درك

شكرا للمرور العبق بالورد

الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أيها الحر الأبي وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي

شكرا ايها الحبيب على نص ملئ بالمعاني والصور
مشارك اهلنا في الشام رافض للتدخل الغربي بصورته
الوقحة التي اعتاد عليها
ورغم نبرته الا انه لم تخل عن رقته وعذوبة الفاظه
شكرا من القلب

صباح الخير يا صاحبي

نص جميل بصورة وما حمل من معاني العزة والإباء
تحيتي وتقديري