سرادق خوف وحرف مبنيّ على ركود،كل طريق يا بلاد تؤدي إلى مقصلة.
كيف يصير الصّخر أحن إلينا من التراب وغبار الأرصفة يتخذ له من شوارع الوجوه مضجعا في امتداد الألم، عمّان ضمّينا حيفا انتظريني،غارت منابع الحنين وطيف الأمل نحو اللاشيء يمشي رويداً،فتستوي على الوجدان غطرسة السكون.