مَا لِلقَصِيدِ يَفِـرُّ مِـن قَلَمِـي
وَيَكَادُ يَكْسِرُ صَمتَـهُ الحَجَـرُ؟
تَحْتَـارُ فِـي أَلْفَاظِهَـا لُغَتِـي
وَتَفِرُّ مِـن أَوْصَافِهَـا الصُّـوَرُ
ما نراه إلا قد أناخ ركابه ببابك أيها الشاعر الجميل
ومد لرؤاك المسافرة في دروب الغيم ما تشاء من
الصور على كل ومضة من شعاع برق الخيال.
دمت متألقًا أخي.
محبتي وتقديري.