قديما كان الاباء يمنعون المخاطر عن ا بناء هم بأن يزرعوا خوفا بداخلهم يراقب افعالهم
احذر لا تذهب هناك فهناك النداهة تأخذ الاطفال
وهكذا تظل النداهة النفسية هى جهاز مراقبة الطفل وىكبر الطفل وهناك شىء يسمى مخاطر الافعال والاقوال ومنهم من يغوص فى الخوف فيكون سلبيا لكن دائما كانت هناك النداهة
فهل ماتت النداهة فى ارض العرب فلا رقابة لافعالهم
ام صارت حقيقة تجذب العرب اليها فتهلكهم وصار العرب مسلسلين اليها لايموت منهم فرد الا وسلم لها غيره
انا وانت مسلسلون اليها الا اننا لا نعلم متى نسلم اليها