كلُّ الإساءاتِ للإسلامِ أمقُتُها
لا فرقَ بينَ مسيءِ الشرقِ والغَرْبِ

لا فرقَ بينَ الذي تُؤذي وسائلُهُ
محمداً، والذي يُؤذِيهِ في الصَّحْبِ

صدقت والله أيها الشاعر الفاره المحلق!

وإني لأمدح شعرك كالعادة وأزيد عليه الدعاء بأن يجيزيك الله عما قلت خير الجزاء فأنت رجل تحمل هما وهمة عالية فلله درك شاعرا وإنسانا!

تقديري