الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
لا عليك أخي و أستاذي أبا عمر ,
فسيدنا عثمان رضي الله عنه و هو ماهو , أرتج عليه في خطبة الجمعة ,
فقال خطبة مقتضبة أعتُبرت من عيون الأدب , لا أذكرها بشكل جيد ,
لكنها في هذا المعنى : بعد أن حمد الله و أثنى عليه أرتج عليه فقال : ( أمّا بعد فإنّ أول كلّ مركبٍ صعب ، وما كنا خطباء ، وسيعلم الله ، وإن امرأً ليس بينه وبين آدم أب حيٌّ لموعوظ , وسيجعل الله بعد العسر يسراً )
وكثير من خطباء العرب أرتج عليهم , وسأضرب مثالا واحدا :
كان يزيد بن المهلب ولّى ثابت قطنة - و كان خطيبا - بعض قرى خراسان فلما صعد المنبر يوم الجمعة قال الحمد لله ثم أرتج عليه فقال :
فإلا أكن فيكم خطيبا فإنني ..... بسيفي إذا جد الوغي لخطيب
و إني لأعرف ما في قلبك كما تعرف ما في قلبي دون أن يتفوه أحدنا ببنت شفة و هذه خاصية لنا نحن الإثنين .
محبتي لك و زهرات ياسمين مع طاقة ورد جوري .
هو ذا الشّعر الذي يُقرأ وقوفا
ما أروعها من صور وما أبدعها من تراكيب
يحلو للقارئ الغرق في التأمّل برفقتها
دمت مبدعا أستاذي
مودّتي
كانت أمامي ورقة لقصيدة بدأت أكتبها وكنت سأختار لها ربة الحسن
فلما قرأت ربة الحزن استحيت فتركتها!
دمت عزيزًا متألقًا أخي الشاعر الكبير أحمد رامي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
قضيدة ملكت مشاعرنا ووجداننا
وقاك الله ويسر لك كل عسير
خالص التقدير وأطيب التحيات
مرور لتحيتك معلمي
نظرًا لانشغالي بضيوفي ،
ولي عود في غدٍ بإذن الله للتأمل في هذه الخريدة .
مودتي .
من هذا النبع الصافي ننهل
و لهذا الحرف النقي و الوجدان البهي ندعوا
بورك بيانك و وجدانك أستاذنا أحمد
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان