دنيا الهمِّ و الَحزَنِ

الاستاذ القدير محمد ذيب سليمان
شكراً لمرورك العطر و لردك الجميل
لك منّي تحيّة و وردة
مع خالص الاحترام و التقدير

ألومُ بهذه الدنيا
أبي في حضرةِ العَلَنِ
جنيت عليَّ يا أبَتي
بدنيا القهرِ و الشَّجَنِ
بدنيا الرجسِ و الاثامِ
و النَكباتِ و المِحَنِ
جنيت عليَّ مبتسماً
بلا هَمٍّ و لا حَزَنِ
وإني جئتها ابكي
وسيل الدمع كالمِزَنِ

سلكت مسلك المعري في جعل أبيك سبب وجودك , و كأنه صانع القدر .

هل المِزَن جمع صحيح للمُزنة , إذ أني لم أجدها كذلك .

استمتعت كثيرا مع حرفك , أيها الجميل .

محبتي لك .

الشاعر القدير احمد رامي:
شكراً جزيلاً و انت الأجمل..
انا معك فهذه ارادة الله وانا مؤمن بهذا الشيء
وذكرته في اخر بيتين من القصيدة.
اما جمع كلمة مُزنة فهو: مُزْنِ
قال تعالى: ((أأنتم انزلتموه من المزن أم نحن المنزلون))
صدق الله العظيم
تحياتي

بوركت كلماتك ..وهكذا هي الدنيا ..وما علينأ إلا أن نرضى
والحمدلله على كل حال

ولدنا الجميل غيث..
القصيدة تنطوي على التساؤلات الازلية ..لماذا..وكيف..الخ....
وازعم انني في مثل عمرك انتابتنا هذه النزعة التسائلية المشوبة بشىء
من التشائم..ولكننا ما لبثنا ان وجدنا انفسنا تؤوب الى الاستسلام وتفويض الامر
لله.اقرأ القران الكريم باستمرار فهو البلسم الشافي..
قدراتك الادبية واضحة وتوحي اننا ازاء شاعر سيكون له شأ ن
دمت بالق

الاخت نور اسماعيل:
بارك الله فيكِ و شكراً لمروركِ العطر
تحيّتي

الشاعر القدير جلال طه الجميلي:
كلماتك هذه شهادة اعتز بيها
وصح لسانك بالفعل قراءة القرآن هي البلسم الشافي للقلوب
لك منّي كل الاحترام و التقدير و شكراً لمرورك و تعليقك الجميل
خالص تحياتي

قصيدة جميلة ومميزة طابت لي إلا في توجيه اللوم للأب فليس هذا من الحق ولا من البر!

ومهما يكن من رأي فإن النص جميل حدا يستحق الثناء ، وخيرا فعلت إذ ختمته بالرضا فليس في السخط إلا الغم والكدر والفشل.

رجاءا لا تُحدثني
بل رجاء بدون ألف.


تقديري

نص صادق .. ينبئ عن وجدان عامر بالنقاء..

أنرتَ