مسامرة شعرية

الأستاذ القدير خشان
أحييك على هذه المباردة , واسمح لي هنا بهذه المشاركة

أدْمَــنْــتُ شعرَكَ ، قُـالهَـا خشّانً هيهاتَ يدمنُ شعرَنا إنسانً‎ ‎ ‎ ‎ ‏الشِّعرُ تنبضُهُ عَروضُ مشاعرٍ ‎ ‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـعَروضِ مُقيّدا ‎ ‎ ‏حتّى إذا اكتملتْ قَريحةُ شاعرٍ ‎ ‎ أدْرَكْـــتُ مـعـنًـىً للـقَصيدِ وعِـشْـتُـهُ

وتقبل تحياتي وتقديري

الأستاذ القدير خشان
أحييك على هذه المباردة , واسمح لي هنا بهذه المشاركة

أدْمَــنْــتُ شعرَكَ ، قُـالهَـا خشّانً هيهاتَ يدمنُ شعرَنا إنسانً‎ ‎ ‎ ‎ ‏الشِّعرُ تنبضُهُ عَروضُ مشاعرٍ ‎ ‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـعَروضِ مُقيّدا ‎ ‎ ‏حتّى إذا اكتملتْ قَريحةُ شاعرٍ ‎ ‎ أدْرَكْـــتُ مـعـنًـىً للـقَصيدِ وعِـشْـتُـهُ

وتقبل تحياتي وتقديري

أخي وأستاذي الكريم عادل العاني

الإخوة الأعزاء كل من شارك في هذا الموضوع وأعضاء الواحة جميعا.

لكم من قلب أحبكم الشكر والعرفان، وثمة ظرف يؤدي إلى غياب لي قد يطول عن بيتنا جميعا الحبيب هذا.

أرجو من كل من يظن أني أسأت له أو قصرت في حقه أن يسامحني.

وتمنياتي لواحتنا الحبيبة بمزيد من النجاح لأداء رسالتها السامية في رعاية جهاز إشرافها وعلى راسهم

أخي وأستاذي الحبيب د. سمير العمري وجزاه الله عني خير الجزاء بما لقيته منه من دعم مكن لتقديم العروض الرقمي بأفضل صورة، والذي أثق بأنه سيستمر في تقديم دعمه له.

أستاذتي الفاضلة الشاعرة المشرفة ربيحة الرفاعي.

اخي واستاذي وليد عارف رشيد.

أستاذتي الفاضلة الشاعرة عالمة العروض نادية بوغرارة آملا أن تواصل مسيرتها في تدريس الرقمي.

لا تنسوني من دعائكم.

يحفظكم الله ويرعاكم.

أخي وأستاذي الكريم عادل العاني

الإخوة الأعزاء كل من شارك في هذا الموضوع وأعضاء الواحة جميعا.

لكم من قلب أحبكم الشكر والعرفان، وثمة ظرف يؤدي إلى غياب لي قد يطول عن بيتنا جميعا الحبيب هذا.

أرجو من كل من يظن أني أسأت له أو قصرت في حقه أن يسامحني.

وتمنياتي لواحتنا الحبيبة بمزيد من النجاح لأداء رسالتها السامية في رعاية جهاز إشرافها وعلى راسهم

أخي وأستاذي الحبيب د. سمير العمري وجزاه الله عني خير الجزاء بما لقيته منه من دعم مكن لتقديم العروض الرقمي بأفضل صورة، والذي أثق بأنه سيستمر في تقديم دعمه له.

أستاذتي الفاضلة الشاعرة المشرفة ربيحة الرفاعي.

اخي واستاذي وليد عارف رشيد.

أستاذتي الفاضلة الشاعرة عالمة العروض نادية بوغرارة آملا أن تواصل مسيرتها في تدريس الرقمي.

لا تنسوني من دعائكم.

يحفظكم الله ويرعاكم.

أخي الحبيب الأستاذ الشاعر العروضي خشان :
أشكرك كل الشكر على تخصيصي وأقدم لك وافر احترامي وتقديري لما قدمت وتقدم وستقدم بعون الله في واحتك
لم ترق لي لهجتك الوداعية وآمل ألا تطيل الغياب ومرحبًا بك دومًا في واحتك وإن كنت أنتظر أن ترحب أنت بي لا أن تشعرني بالوداع
محبتي لك وتقديري كما يليق

أستاذتي الفاضلة الشاعرة عالمة العروض نادية بوغرارة آملا أن تواصل مسيرتها في تدريس الرقمي.

لا تنسوني من دعائكم.

يحفظكم الله ويرعاكم.

=========

الفاضل الأستاذ خشان خشان

ما تعملته منك كان فاصلا فارقا بين مرحلتين من تجربتي الأدبية ،

وأزعم أن لم يصلني إلا جزء يسير من فيض ما حباك الله به من علم .

وقد أخذت عنك - كما أخذ جل تلاميذك - ما لا يكون العلم الحقّ إلا به : التواضع

والحلم وصفاء الذهن والمثابرة ...

حفظك الله ونفعنا بعلمك ،

مازلنا ننتظر منك الكثير ،ولن نستغني عن حضورك وتوجيهاتك ودفعك ودعمك ،

فأرجو ألا تغيب عن الواحة التي عرفناك فيها وتابعنا فيها تألقك .

بارك الله فيك وشكرا لك على كل ما قدمت وتقدم من خير .

صديقي العزيز عادل العاني

اهلاً ومرحباً بك وقد اسعدني حضورك وأعجبني ما قلت وقد سبقتني على الفكرة التي يستحقها أُستاذنا القدير خشان

واضم صوتي لصوت الاستاذ وليد الرشيد في إنزعاجي من لهجة الوداع التي تكلم بها الأستاذ خشان واقول له بكل رجاء أن لايطيل الغياب فغيابه خسارة للشعر فضلاً عن الواحة ومع ذلك أقول له لن نسمح لك بالغياب حتى تكتمل دائرة الحروف هنا

ولو أردتم لغيّرنا مجرى المسامرة إلى مسار ثنائي بحيث يتقابل اثنان وكل شاعر يطلب من الثاني حرف وياتي بعدهما آخران وهكذا سواءً حروف تسلسلية أو عشوائية

وأنا مستعد للبدء ! واقترح أن نبدأ أنا والصديق العزيز الشاعر محمد ذيب سليمان :)

تحياتي

‎

‎ أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، والهوى يتأرّجُ ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

‎

‎

‎ أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، والغرامُ وِثاقُ ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

‎

أدْمَنْـتُ حُـبّـكَ ، مهجتي تتضوعُ هيـهـات ما كَفَّ الشعورَ توجعُ ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجـودِ تهيُّـأً ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ أدْرَكْــتُ معـنًـى للحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

أدْمَنْـتُ حُـبّـكَ ، و المحبةُ تفضحُ هيـهـات ..هذا دمعُ عيني يُفصِحُ ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجـودِ تهيُّـأً ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ أدْرَكْــتُ معـنًـى للحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

أدْمَنْـتُ حُـبّـكَ ، خافقي يتزلزلُ هيـهـات ما شابَ الشعورَ تبدّلُ ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجـودِ تهيُّـأً ‎ ‎ ‏ ‎ ‎ أدْرَكْــتُ معـنًـى للحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ