دونك هذا الجفاء ، ويمم بوجهك شطر نفسٍ أدمنت بوحاً كان ترياقاً بدد سحائب نفسٍ مكلومة ٍ.
دونكَ عمري،دونكَ الحلم وعطري،دونك الشّال الحريري ووسائد أعدّتها أمي.
دونكَ يا أنت دونكَ أنا.
قوافل زهر،،
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دونك هذا الجفاء ، ويمم بوجهك شطر نفسٍ أدمنت بوحاً كان ترياقاً بدد سحائب نفسٍ مكلومة ٍ.
دونكَ عمري،دونكَ الحلم وعطري،دونك الشّال الحريري ووسائد أعدّتها أمي.
دونكَ يا أنت دونكَ أنا.
قوافل زهر،،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
الشاعرة الرائعة نادية
ممتنة جدا لمرورك البهي وكلماتك التي لها صدى خاص عندي
وأشكر لك قراءتك الطيبة ، ففعلا الرقاد الكهفي له أثر إيجابي " حيث يبشر بالتمكين والظهور"
ولكن لم يخطر بذهني هذا المعنى ، إنما قصدت به الكهف وما يوحي به هذا المكان المظلم المنسي
والذي لا يكاد يُزار إلا لماما ، أو لا يلتفت له أصلا ، فمن نام فيه فقد انقطع عن العالم وبات اليأس حليفه.
لا أدري هل وُفقت في اختيار المصطلح أم لا
كل الحب والتحية اختي نادية
بوح كما العسل .. واشهى
سلمت يمناك