سألته و المولودة الجديدة بين يديها المفعمتين بسعادة لا تطاق لحملهما أول بنت تنجبها :
- كيف سنسميها يا حبيبي؟ مرددة في نفسها أنه لا شك سيفي بوعده القديم لها
- فاطمة بالطبع مثل والدتك...(في وقت مضى)
انتظرت جوابه ...
رفرف قلبه الى مطعم المدينة...
قطعت حبل سرحانه :
- هااااا يا حبيبي...ماذا قلت؟:
لملم حروفه المُبعثرة
- مـَ...مـَ...مَـــــا رأيك بااسم "ميمي" جميل اليس كذلك..!!!.