نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الأخ الحبيب الغالي الشاعر العربي الكبير الدكتور سمير العمري
وفي كل مرة أقرأ لك فيها قصيدة , أفتح سفرا ابداعيا مختلفا , استوقفتني في القصيدة " المجد بالسيف " , الفنيات اللافتة , ليس في اختيار البحر والقافية فحسب , وإنما أيضا , في توليف المفردات , لنسج البنية , فجاءت ضربات بريشة فنان مبدع , ثم الصور المركبة وغير المباشرة , لكأن القصيدة تمثّل درسا , في البلاغة , واستخدام الأدوات الأدبية والشعرية , ولعل القصيدة , تخلد بالصورة , أو الحكمة , أو البلاغة اللغوية , وقصيدة " المجد بالسيف " , ضمت الحكمة العفوية غير المتكلفة , وضمت البلاغة اللغوية , كما ضمت الصور الجميلة , مباشرة أو مركبة , وهذا ما لايقدر عليه , إلا شاعر كبير متمكن , وهذا أنت .
تقبل محبتي وتقديري
د. محمد حسن السمان
لِـلـحَـقِّ مِـيـثَـاقٌ قَـلَّ مَنْ صَــدَقَـهْ
كُـلٌّ يَـرَى المِيثَـاقَ الــذِي اخْتَلَـقَـهْ
صدقت أمير الشعراء ، فنحن في زمن التعددية العقائدية والسياسية ، وغير ذلك ،
وكل فرقة ترى أنها على الحق ، وتأتِ بالأدلة العقلية والنقلية ، وكل فرقة ترى أنها مجاهدة
في سبيل الله وأن قتلاها هم الشهداء متجاهلة حديث النبي ( ص ) :
(إذا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ في النَّارِ فقلت يا رَسُولَ اللَّهِ هذا الْقَاتِلُ فما بَالُ الْمَقْتُولِ
قال إنه كان حَرِيصًا على قَتْلِ صَاحِبِهِ [إنه قد أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ]).
لو تمسكت الأمة بالمحجة البيضاء ، لما ظلت عن الحق .
الدكتور ــ سمير العمري .. حفظك الله .
مررت بهذه الشامخة أكثر من مرة ، ولا بد لي من وقفات أخرى أمام هذه المعلقة الباذخة ،
تقبل فيض محبتي .
لقد غلب الوزن الشعر
و هذا البحر لا يجيده إلا فحول الشعر
و تحتاج درب عليه أخي سمير
ونحنُ أقلامُنا السيوف يا ورقة
ما أقوى هذا نسيجًا !
طوبى لمن سرّ الناس ما نطقه.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...