@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
الرفاعية القديرة
لمرورك دائماً رونقه وألقه ووهجه
بك يكبر النص ويتشوف
ربيح؟
إنما أردتها من يربح السباق حيث حسبتها صيغة مبالغة على وزن فعيل
ولا أدري هل هي جائزة أم لا
فإن لم تصلح بهذا المعنى فأظن معناها الذي أوردتِه كاسم مفعول يؤدي الغرض ايضاً
فالموتى والمواليد كالخيول في السباق فهي يُتربح بها من قبل من يمتطيها.
مودتي وتقديري
البلاذري .. وحوار النص مع عنوانه..
التحولات المخيفة التي ابتلي بها هذا الرمز
وما حدث له من الهزات العنيفة التي أسقطته
من شرفات المجد مرورًا بالتنكر لفضله وتهميش
دوره في الحياة إلى الزج به في المشفى مختلاً
ثم يفارق الحياة ناقمًا عليها بكل ما فيها ، غير
أنه لم يغادر حتى قال ما في نفسه.
نقف أمام نصوصك أيها الشاعر الكبير تملأنا
الدهشة والإعجاب ، ونقرأ الواقع مجسّدًا بآلامه
فتؤثر فينا وتنجح دائمًا في استمالتنا وإقناعنا
وهذه غاية الأدب التي نغبطك عليها وندعو الله
أن يديمك صوتًا للحق وموئلاً للجمال.
تحيتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 18-10-2012 الساعة 03:17 AM
هناك أو هنا
كلُّ شيء حاضرٌ كما هو
شيء واحد مختلفٌ فقط ربَّما أنا
ثم إنَّك تقسو علينا مِنْ حيث لا تعلم
محبتي التي هي هي .
أخي الحبيب
و أستاذي النجيب
و شاعري الأريب
لله درك شاعرا نحريرا ... ملك البيان فصاحة و شعورا
أعجز و أنا في محراب عطائك عن مجارات حرفك شكرا ,
فا رحم ضعف شكري لك على ما أشبعت ذائقتي شعرا .
و حتى لا يؤاخذنا بعضهم من الإتيان بنداءين في بيتك
ومـا الشـرفُ الأسـنـى أيــا خـيـرَ أمــةٍ ... وذا شــرفٌ تـحـت الـحــذاءِ طـريــحُ؟!
فمارأيك باقتراح , و لا يقترح مثلي على مثلك , غير أني أتشبه بمن لست منهم :
ومـا الشـرفُ المكنـــون يــا خـيـرَ أمــةٍ ... وذا شــرفٌ تـحـت الـحــذاءِ طـريــحُ؟!
غيم محبتي المركوم , و دَوح مودتي الموسوم .
أشكر الأستاذ الفاضل هاشم على هذه الإضاءة الرائعة ,
و التي كا ن لابد منها لربط العنوان بالنص ,
أحسنت و زدت إحسان أخي عمر حسنا .
بوركت و العلم .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أستاذي الهاشم
يا لفطنتك يا سيدي
سعيد بلفتتك اللماحة للعنوان.
لا يذكر البلاذري إلا ويذكر معه كتابه المرجع:فتوح البلدان
عاش الرجل في عصر الخروق وليس الفتوح وافتقر في حياته
بعد أن تجاهله الخليفة المعتمد الذي لم يكن يفيق من سكره وكان الأمر بيد أخيه الموفق رجل الجيش
وللعلم كان ذلك الجيش مرتزقة!
قيل إن سبب تسميته بالبلاذري عائد إلى قيامه (هو أو جده) بشرب مغلي أوراق البلاذر وهو شجر يشبه
ثمره الكاجو وكانوا يزعمون أن شربه يزيد في قوة الحفظ أو يؤدي إلى الوسواس.وكان البلاذري في أواخر حياته
ناقماً ساخطاً هجاء مراً ولربما اخترعوا قصة البلاذر تلك حتى يتهموه باختلاط العقل والوسواس ويزجوا به في البيمارستان.
هذا عن البلاذري رحمه الله أما إعجابك بالنص فهو وسام على صدر قائله
وشهادة يتيه بها.
محبتي وامتناني