مواطن عشقي كلّها ترجوك ْ

مواطن عشقي كلها ترجوك ْ
كلّما حلّ الظلام على وجه السّماءِ

أذكرني ....

كلما مرّت خيوط الشمسِ من بين ِ أوراق الصّيف ِ
أذكرني ....
يتدلى هواك على جثمان المساء ِ في كلّ ليلة
فتكشف لي عن ردائها الكبير ِ وأراك

واقفاً تنتظرُ وصولي
خلف أسوارها وجدرانها ......

كلّما مرّ عليك ملفّ مشاعري
أذكرني

وكلّما اشتهيت أن تصبح حبيبي
أذكرني
لم أكن أتخيل يوماً
أن مهمتي هي حبّك ْ
.....

مواطن عشقي كلّها ترجوك ْ
لتقتل كل الكلمات القديمة
التي كانت تتساقط في كل الفصول
في كل المدن
في كل المطارات
ماذا فعلت َ بيْ ؟؟
كلما مارست حبك َ
أحببتك َ أكثر
أكثرَ ...وأكثرْ !!
انّي أحترف العشق سيدي
أتجوّلُ في تفاصيل قلبك ْ
وأحملُ شوارعه ُ وأرصفتهُ وبيوته ُ
بين يداي الصّغيرة
كلّما دخلت َ في عالمي هذا
أذكرني .......
كلّما ألفّ شاعرٌ قصيدته ُ
أذكرني ...
فكلّ مواطن ُ عشقي ترجوك ْ
بلغة ٍ جديدة !!

وارفة المشاعر دافقة الأحاسيس كعادتك.
صار بإمكاني معرفة إبداعاتك دون أن أرى اسمك.
يداي = يدَي الصغيرة!
طاب مساؤك ودام ألقك

يعود حرفك الماتع الذي تعودنا فبورك النبض البديع
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

وارفة المشاعر دافقة الأحاسيس كعادتك.
صار بإمكاني معرفة إبداعاتك دون أن أرى اسمك.
يداي = يدَي الصغيرة!
طاب مساؤك ودام ألقك

شكرا لك خي عبد السلام
وشكرا ً لهذا الرد الجميل
نعم يداي "يديّ
شكرا لك

أذكرني
لم أكن أتخيل يوماً
أن مهمتي هي حبّك ْ
.....

رغم أنها كلها جميلة ، إلا أن هذه العبارة لها مسرحها الخاص يا سهى !
كأنكِ تقولين أنا أعطي ولا آخذ .
والحب عطاء يا فتاة ،،، وعطاء جميل جدا .
الأديبة سهى
سرني الإطلاع على هذه المقطوعة الجميلة
دمتِ بكل الخير
حسين الطلاع

أهلا بعودتك أختي سهى ، عدت محمّلة بأجمل الكلمات ، وأرقّها ، لله درّك ما أفصحك ..!

دمت وحرفك المشرق

تحياتي

يعود حرفك الماتع الذي تعودنا فبورك النبض البديع
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أختي آمال كل ودي

أهلا بعودتك أختي سهى ، عدت محمّلة بأجمل الكلمات ، وأرقّها ، لله درّك ما أفصحك ..!

دمت وحرفك المشرق

تحياتي

أخي ربيع
دمت رائعا

رغم أنها كلها جميلة ، إلا أن هذه العبارة لها مسرحها الخاص يا سهى !
كأنكِ تقولين أنا أعطي ولا آخذ .
والحب عطاء يا فتاة ،،، وعطاء جميل جدا .
الأديبة سهى
سرني الإطلاع على هذه المقطوعة الجميلة
دمتِ بكل الخير
حسين الطلاع

شاعري حسين
مرورك الاروع
ردك اسعدني كثيرا

شكرا لكل من مرّ من هنا